بينما أسفر الاجتماع الدولي من أجل سوريا في جنيف عن إجماع على حكومة انتقالية محايدة، قد تشمل عناصر من النظام الحالي، خرجت الأطراف المشاركة في المؤتمر بتفسيرات متضاربة، فبينما أيدت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون بقوة أمس خطة دولية جديدة لانتقال سياسي قائلة إنها سترسل رسالة واضحة إلى الرئيس بشار