العرب السوريون والمستوطنون اليهود في هضبة الجولان، التي احتلتها إسرائيل عام 1967، مختلفون في كل شيء إلا في استخدام كل طرف العبارة نفسها في القول: «الجولان لنا وليس لهم, فالعرب فيها سوريون، يعتزون بانتمائهم إلى موطنهم الأصلي ويرون في الإسرائيليين غزاة مستعمرين». واليهود يرون في استيطانهم هناك «عودة إلى