* تعقيبا على خبر «ساركوزي يستقبل الأسد اليوم.. ولبنان الطبق الرئيسي في مشاوراتهما»، المنشور بتاريخ 9 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن السوريين أخذوا حصتهم من لبنان، وتقاسموا مع طهران حصتها في لبنان أيضا، وشاركوا الفرنسيين في حصتهم، وأجبروا أميركا على التخلي عن حصتها. وهكذا حصلت دمشق على نصيب الأسد