بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «باكستان: تفجير انتحاري واستقالة زعيم الجماعة الإسلامية من البرلمان»، المنشور بتاريخ 15 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان ثمة ما يثير الغرابة في الوضع الباكستاني حيث تحولت البلاد الى بؤرة للمتشددين ومرتع خصب لنمو الإرهاب، تنتشر فيها افكار متخلفة كتحطيم جهاز للتسجيل، بينما يتناول البعض

* تعقيبا على خبر «تركيا: أردوغان يلوح باعتزال السياسة.. والقوميون والأكراد يهددون سيطرة الإسلاميين»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، لم ينجح في تحقيق احلامه. فهو لم يستطع مواجهة الصعوبات الداخلية والخارجية، وتحقيق اهداف الاقليات، وفشل في اخذ تركيا

* تعقيبا على خبر «تركيا: أردوغان يلوح باعتزال السياسة.. والقوميون والأكراد يهددون سيطرة الإسلاميين»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، اقول انه بالنظر إلى خارطة الحصص الحزبية في البرلمان التركي الحالي، نرى أنه ليس هناك أي تمثيل لأي حزب كردي. فهل يعقل ألا يمثل الأكراد في البرلمان بحزب واحد، في

* تعقيبا على موضوع «عام على حرب الصيف (الحلقة السابعة) ـ مذيعة أخبار الحرب بتلفزيون حزب الله: كنت أرتدي عباءة خليجية كي لا يعرفوني»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، أقول ان تجربة المنار ليست الاولى في هذا المجال، لكنها ربما كانت الاعنف والأخطر، إذ تعرضت للهجوم الاسرائيلي ولهجوم اعلامي داخل

* تعقيبا على خبر «الصومال: مساع أوروبية لإقناع المحاكم الإسلامية بحضور مؤتمر المصالحة»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان الحكومة الصومالية، بعد ان دخلت العاصمة، رفضت انعقاد أي مؤتمر للمصالحة، بحجة أن الحكومة الشرعية تسيطر الوضع. لكنها عادت بعد ذلك، ووافقت وفي ظنها انها تستطيع صرف نظر

* تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «من أراد اغتيال أبو مازن؟»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان المرء لا يستغرب اذا سمع بأن شؤون الفلسطينيين اصبحت تدار من الخارج. ولن يستغرب اذا سمع بأن الرئيس الفلسطيني اغتيل بأوامر خارجية. فالشرذمة والتشتت اصبحا من سمات الوضع الفلسطينيي والخلاف من

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «من أراد اغتيال أبو مازن؟»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن حركة حماس تحولت الى تشكيلات مسلحة معزولة عن الوسط الشعبي. فهي لم تعد تحكم، او تقاوم، او تعارض، بل تمارس تدمير المؤسسات والاعتقال. حماس دمرت للأسف المشروعين الوطني والإسلامي في فلسطين. وهي

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل نضيع هذه الفرصة أيضا؟»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن قيادات الشعب الفلسطيني السابقة أضاعت الكثير من الفرص التاريخية بالفعل. ولو عدنا إلى الماضي، لوجدنا ان قرار التقسيم الصادر عام 1947، اعطى الفلسطينيين، 46% من فلسطين التاريخية، مع وجود أكثر من 8%

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل نضيع هذه الفرصة أيضا؟»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان من الصعب قيام حلول سلمية حقيقية في ظل الضعف والتمزق العربي الراهن. وإسرائيل لن تتردد، كما فعلت من قبل، في نقض أي اتفاقات تبرم معها. كما ان الرئيس الاميركي جورج بوش لم يأت مباشرة على ذكر المبادرة

* تعقيبا على مقال علي سالم «الدولة الفلسطينية.. الآن وليس غداً»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان الرئيس الراحل ياسر عرفات، كان قد اعلن دولة فلسطينية في 15/11/ 1988، في اجتماع المجلس الوطني في قصر الصنوبر في الجزائر. وحصلت بعد الاعلان عنها من طرف واحد، على اعتراف أغلبية دول العالم، بل

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «لا ليسوا لبنانيين»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان المقال اشار الى نقطتين جوهريتين: الأولى أن قوة العرب هي في أبنائهم المقيمين في الخارج. هذا الافتراض يطرح سؤالا حول تعلق هؤلاء الأبناء بأصولهم، ومدى حنكة وحكمة السياسيين في إحياء عاطفة الانتماء لدى هؤلاء

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «ولكن أحداً لا يقول: الله يا ثومة!»، المنشور بتاريخ 15 يوليو (تموز) الحالي, اقول ان أم كلثوم كانت على رأس ورشة عمل كبيرة، من موسيقيين ومؤلفين وشعراء وفنيين. وكان لكل منهم فضله في إنجاح العمل الذي ينتهي بغناء أم كلثوم للأغنية أو القصيدة. وعندما كنا نصرخ ونهلل ونهتف «عظمة