الجمعـة 15 محـرم 1429 هـ 25 يناير 2008 العدد 10650  







بريـد القــراء

فوز آخر للديمقراطية الكويتية
> تعقيبا على خبر «البرلمان الكويتي يجدد الثقة في وزيرة التربية والتعليم العالي»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول أيا كانت النتيجة، فإن الممارسة في حد ذاتها، تستحق الإشادة. فهي تمرين رائع لمسيرة طويلة، بدأتها الكويت منذ عقود. غير أن ما يحزن في الأمر، هو توجيه كتلة برلمانية بعينها
طريق معاكس
> تعقيبا على خبر «مندوب السعودية لدى الجامعة العربية رفض (الغمز) وسأل السوري: (ماذا قدم حلفاؤكم؟)»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الدبلوماسية السورية ممثلة في المندوب السوري لدى جامعة الدول العربية، تسير عكس الاتجاه العربي. أما ممارسة الغمز والتدخل في شؤون الآخرين، فهما غير
مسؤولية وطنية وأخلاقية
> تعقيبا على خبر «انفراج جزئي لأزمة كهرباء غزة وعباس مستعد لتسلم المعابر وفتحها»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول أن تشديد الاحتلال الاسرائيلي حصاره وضرباته على قطاع غزة، يفرض على حركة حماس تحمل مسؤوليتها الوطنية والأخلاقية أمام الله وأمام الشعب الفلسطيني. فالصواريخ، أو المفرقعات
الخوف من الشهادة
> تعقيبا على خبر «منظمة حقوقية أميركية تطالب بإلغاء قرار تعيين هلال المتهم بقيادة الجنجويد مستشاراً لحكومة الخرطوم»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن تعين موسى هلال في هذا المنصب، كان بسبب خوف الحكومة من أن يتحول الى شاهد ملك ضدها. فقد كان هلال قد أبدى استعداده لذلك في فترة سابقة،
رغبة وطموحات
> تعقيبا على خبر «ساترفيلد: جعل حكومة المالكي تعمل.. أفضل من البحث عن حكومة بديلة»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن هذه هي المرة الأولى التي اسمع فيها مسؤولا اميركيا يتحدث بشيء من المنطق، وأهم ما في حديثه هو دعوته لجعل حكومة المالكي تعمل. فساترفيلد يعرف أن أي رئيس وزراء جديد سيجمع
المسؤولية مرّة أخرى
> تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «من المسؤول: حماس أم إسرائيل؟»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن اسرائيل عدو غاصب، وتسعى للتوسع وتوطين أكبر عدد من المهاجرين اليهود. هذا أمر لا يختلف عليه اثنان. لكن ليس من الصواب أن نقذف هذا العدو بصواريخ عبثية ذات تأثير محدود، وغير محسوبة
مفاتيح التأجيل
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «والجدار إن هوى»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن مفتاح البرلمان اللبناني موجود في جيب رئيسه نبيه بري. أما البرلمان العربي فمصيبته أكبر وأعظم. ومن دون لعب بالكلام، فرئيس البرلمان اللبناني لا يستطيع أن يهرب لا الى الأمام ولا الى الوراء، أو يحرك يمينا
سياسة نهايتها التراجع
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «.. وهل ضمنتَ أن يغفر الله لك؟»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول حسنا أن سمّى الكاتب الاشياء بأسمائها ووضع النقاط على الحروف. فحماس تتحمل بالفعل وزر ما يعانيه سكان قطاع غزة نتيجة لسياستها ولما اقترفته ايدي اتباعها وممارساتهم. نعم، على زعيم حماس، خالد
مسرحية مكشوفة
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «هذه المقاومة مشروعة لكن أساليبها غير مجدية»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن ما يحدث في غزة هو نتيجة جهل فكري وسياسي وعسكري. وهو مسرحية مكشوفة هدفها طمس ما يحدث في لبنان. وكذلك للضغط على الاطراف الكبار الستة، الذين يبحثون في اتفاق جديد للعقوبات على
عودة الى لبنان
> تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «لبنان والمنطقة .. إلى أين؟»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن عدم الاتفاق لبنانيا يعني «تلزيم» لبنان الى أحد الأطراف ليضبطه على غير صعيد، وذلك هو الطرف السوري، الذي دخل لبنان سابقا. كان الثمن فيما مضى، ان، سحقت دمشق المارونية السياسية، التي كانت
مأساة غزة
> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «رهائن غزة: مسؤولية من؟»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن المسؤول عن مأساة غزة هو حركة حماس التي اختطفت أهل غزة. وهي تلجأ الى لعبة الصواريخ بين فترة وأخرى، أو تغض الطرف عن قيام فصائل صغيرة بإطلاقها بهدف مساومة إسرائيل على رفع الحصار عنها هي، والتوصل
حاضر يبكي الماضي.. ويتحسر عليه
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «حنين الأمس»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الناس تحنّ فعلا إلى الماضي، حتى ولو لم يكن هناك ما يدعو إلى الحنين اليه. فالناس جلبوا على ازدراء الحاضر والشكوى منه والتغني بالماضي. فكل يرى الماضي بعين ملؤها الحسرة. وكل أمة تحسد من سبقها، رغم أن الأجيال
مقتطفـات مـن صفحة
سينما
أبوبكر سالم يصور «احتفل بالجرح» كأول عمل سينمائي له
أخبار فنية
«شاعر المليون» يكشف الشللية السائدة في الساحة الشعبية
هالة فاخر.. الكوميدية صاحبة الوجه الحزين
سيف سبيعي: الرقابة منعت «الحصرم الشامي» رغم إقرارها بأهميته وسمحت بعرض أعمال تافهة
الدراما اللبنانية تدق أبواب شاشات التلفزة بأعمال جديدة
«4 أشهر و3 أسابيع ويومان»: صداقة تبارز الخوف حتى النهاية
من «بورات» إلى «المغولي» كازاخستان ونظرية المؤامرة
حول السينما
حاز الإعجاب