الاربعـاء 08 صفـر 1430 هـ 4 فبراير 2009 العدد 11026  







بريـد القــراء

الأفضلية لمن يخدم مدينته
> تعقيبا على خبر «المالكي يتصدر 6 محافظات جنوبية.. وبعثي سابق يكتسح معقل (الدعوة) في كربلاء»، المنشور بتاريخ 2 من فبراير (شباط) الحالي، أقول إذا صحت التكهنات بفوز السيد الحبوبي في كربلاء، فإن ذلك يعد قفزة إلى الأمام، أي نحو عراق ديمقراطي فعلا، بغض النظر عن كون الحبوبي بعثيا سابقا. نجاح الحبوبي هو في
منجزات إسرائيلية
> تعقيبا على خبر «الجيش الإسرائيلي يدمر 350 منشأة اقتصادية عمر بعضها يزيد على 60 عاما»، المنشور بتاريخ 2 من فبراير (شباط) الحالي، أقول إن القيادات الإسرائيلية، سعت في خلال هذه الحرب الشنيعة إلى تدمير كل ما يمكن تدميره من بني تحتية قائمة في قطاع غزة وقتل أي كائن حي. وقد حققت بعض أهدافها غير المعلنة في
فشل الجنوب والهجرة شمالا
> تعقيبا على خبر «الأمين العام للحركة الشعبية: السودان يمر بـ(منعطف خطير) وندعو حزب البشير للتعاون مع الجنائية»، المنشور بتاريخ 1 من فبراير (شباط) الحالي، أقول إن ما تقوم به الحركة الشعبية مثير للسخرية. فبعد أن فشلت في السيطرة على الجنوب، تحاول إثارة زوابع في الشمال. ويوما بعد يوم، يزداد العنف القبلي
اندفاع تركي طموح
> تعقيبا على خبر «تفاعلات مشادة دافوس: أردوغان سيستفيد في انتخابات المحليات ومعلقون يخشون تأثر دور تركيا كوسيط في الشرق الأوسط»، المنشور بتاريخ 1 من فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الزعامة التركية تتصرف بذكاء حيث تجد فرصة في الفراغ الذي خلفه رحيل الإدارة الأميركية السابقة. وهي تسعى لاستغلال الوضع الجديد
أميركا أولا
> تعقيبا على خبر «أول عضو مسلم في الكونغرس ينضم إلى لجنة الشؤون الخارجية»، المنشور بتاريخ 2 من فبراير (شباط) الحالي، أقول إن أي مواطن أميركي يعمل في دوائر أو مؤسسات الحكومة الأميركية، أكان مسلما أو مسيحيا أو يهوديا، أو من أي ديانة أو معتقد آخر، عادة ما يكون هدفه هو خدمة بلده والإخلاص لها أولا. وهو عادة
أوهام أحببناها
> تعقيبا على مقال تركي الحمد «وما غلبوهم ولكن شُبِّه لهم»، المنشور بتاريخ 1 من فبراير (شباط) الحالي، أقول حانت اللحظة التي ينبغي أن ننطلق فيها بالتفكير في الإنسان أولا ومن بعده في الأرض. عندما هزمت اليابان وكذلك ألمانيا، سلكت كلتاهما منحى واحدا، هو العلم واتبعتا طريق المعرفة، واستثمرتا في الإنسان والبناء.
خطأ حماس
> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «ماذا عن حق سكان غزة بالدفاع عن أنفسهم؟»، المنشور بتاريخ 2 من فبراير (شباط) الحالي، أقول إن زمن اعتداء طرف على آخر تحت مظلة من التبريرات الإعلامية أو الادعاءات قد ولى، ولم يعد ممكنا لأي طرف يخوض حربا، أن يسدل الستار على ما يقوم به. بين حماس وإسرائيل كانت ثمة تهدئة قائمة
شارع تحكمه العواطف والانفعالات
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «وما علاقة نصر الله بالعرب؟»، المنشور بتاريخ 31 من يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إنني لا استغرب ما نشهده من مواقف في الشارع العربي. فهو، على اختلاف فئاته، تحركه العاطفة وتلهب مشاعره بضع كلمات تدغدغ أحاسيسه، ينطلق بعدها منتشيا، وتزداد نشوته بما شاهده على شاشات التلفزيونات
تاريخ يستحيل شطبه
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «حماس تقود أكبر عملية انتحارية»، المنشور بتاريخ 2 من فبراير (شباط) الحالي، أقول إن النصر ذهب بعقول حماس، التي بدأت في تخطي الخطوط الحمراء للأمن القومي العربي، بدعوتها إلى إنشاء مرجعية بديلة عن منظمة التحرير الفلسطينية، المعترف بها دوليا، التي بذل الفلسطينيون والعرب في سبيلها
مخاطر تقديس السياسة
> تعقيبا على مقال سعد بن طفلة «الانتصار قسرا!»، المنشور بتاريخ 1 من فبراير (شباط) الحالي، أقول إن أكثر ما يخيفني هو إصرار حماس ومن يشبهها من الحركات والمنظمات، على أنها منتصرة على الدوام، وأن الله معها في كل ما تتخذه من سياسات، هي من صنعها أولا وأخيرا. هذه القدسية التي تضفيها حماس على مواقفها، تجعل
هذه الأصول نحتاجها
> تعقيبا على مقال محمود الهباش «في غزة (مؤتة).. ولكن ليس فيها (خالد)!»، المنشور بتاريخ 31 من يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن هذا الفكر الإسلامي الأصيل، الذي تحدث به الكاتب، مفقود اليوم لدى حركات الإسلام السياسي القائمة في عالمنا العربي والإسلامي حاليا. وأظن أن الوقت حان للعودة الحقيقية إلى هذه
عمالقة ذلك الزمان
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الذي هوى»، المنشور بتاريخ 31 من يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن الكاتب عبر بصدق عما يجيش في نفس كل متذوق للغناء، أيام الفن الجميل، زمن العمالقة من أمثال أم كلثوم وفيروز. زمن كان الفن فيه عظيما ويقوم على احترام الذات وتقديس الغناء. كانت الكلمات رقيقة ومهذبة، والمعاني
مقتطفـات مـن صفحة
تصويبات الشرق الأوسط
تصويبات