بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «5 مليارات دولار لإعمار غزة وآليات لإنفاقها.. ومبارك يحذر من استخدامها غنائم حرب»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن سيناريو غزة يمضي كالتالي: يتم جمع المال. تبنى ببعضه المنازل والمرافق العامة، ويذهب بعضه للجيوب. يتم تهريب صواريخ جديدة عبر الأنفاق. يغض الإسرائيليون النظر

> تعقيبا على خبر «طالباني يعتبر رفض الهاشمي استقبال رفسنجاني (تجاوزا) لصلاحياته وموقفا(غير ودي)»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الساسة العراقيين الحاليين، يعرفون أن المتاعب التي ستواجههم بعد الانسحاب الأميركي كبيرة. لهذا يحاولون تأمين رعاية إيران ثانية لهم. وإلا كيف يمكن تفسير تلك الحفاوة

> تعقيبا على خبر «طالباني يعتبر رفض الهاشمي استقبال رفسنجاني (تجاوزا) لصلاحياته وموقفا(غير ودي)»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن مواقف بعض الساسة العراقيين ممن ينطلقون من الماضي لبناء علاقات مستقبلية تثير الاستغراب. فقد مر عقدان على الحرب العراقية الإيرانية، ولا يمكن للبلدين أن يظلا أسيرين

* تعقيبا على خبر «14 طائرة وعشرات الحافلات تنقل آلاف السودانيين شمالا للاحتفال بتدشين أكبر سد في أفريقيا»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، أقول إنني استخلصت من المواقف العربية والعديد من الكتابات، أن العرب يتمنون محاكمة زعماء إسرائيل على جرائمهم التي ارتكبوها، لكنهم لا يرضون أن يحاكم أي من زعمائهم

> تعقيبا على خبر «يوم البشير»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، أقول: لا أحد يستطيع إنكار وقوع جرائم حرب في إقليم دارفور السوداني. لكن موقف المحكمة الجنائية الدولية، يقدم فرصة يمكن استغلالها لربط تسليم البشير، ووقوفه أمام المحكمة، بإصدار المحكمة نفسها، مذكرة أمر بالقبض على جورج بوش الابن بسبب جرائمه

> تعقيبا على مقال محمد العربي المساري «طرد الحرف العربي من شوارع المغرب»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن العربية تكاد تندثر في بلادنا، لأن العرب مقصرون في التواصل معها. اللغة ليست لسانا فقط، اللغة تحمل ثقافة ورؤية وأبعادا اقتصادية واجتماعية. لكن مهما بلغ عشق المغربي للغة العربية، فإنه

> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «العالم (المحير) في هوليوود والدول العربية»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، أقول: رغم تحفظي على ما تنتجه هوليوود من أفلام زرعت ولا تزال تزرع التشويه الفكري، وتدوس على القيم الأخلاقية بشكل متواصل، إلا أنها كانت سباقة في طرح القضايا الإنسانية على جماهير المشاهدين

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «العراق.. الآن معركة النفوذ»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن المشكلة الأساسية التي لا يزال العراق يعاني منها، هي هيمنة شخصيات سياسية موالية لإيران على قسم من دائرة صنع القرار. لهذا ما أن أعلن الرئيس الأميركي عن رغبة بلاده في الانسحاب من العراق، حتى بدأ هؤلاء

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «العراق.. الآن معركة النفوذ»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن هناك عددا من الحقائق التي فرضت نفسها على أرض الواقع. فالمخاض، رغم عسره، أفرز واقعا جديدا، ورسم طريقا بينا لمن شاء أن يكمل الطريق، ويمضي نحو مستقبل أفضل. ورغم أن العراقيين أُقحموا في لعبة لم يكونوا

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «خطباء العرب»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن في العامية المصرية أقوالا مرادفة لما استخدمه الرئيس السوداني مثل (لما يشوف حلمة ودنه)، كناية عن الاستحالة. كما أن عائلتي في النوبة، تستخدم تعبير «لما الحمار يطلع النخلة»، أي الاستحالة مرة أخرى. وقد استخدم العديد

> تعقيبا على مقال حافظ محمد علي حميدة «تكريم لمحافظ البنك المركزي السوداني» المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، أقول: إنني أحترم الدكتور صابر كثيرا، وأقدر له اجتهاده. لكن الكاتب لم يتطرق للقرار الذي اتخذه في تعامله مع اليورو على حساب الدولار، الذي أدى إلى ارتفاع في سعره لم يتوقف حتى اليوم، رغم مناشدة

> تعقيبا على مقال رشيد الخيون «العراق والكويت.. التصافي!»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الجرح الذي سببه العراقيون للكويتيين جرح غائر. وهو جرح نفسي تسبب به من كانوا يعتبرون حتى صباح يوم الغزو العراقي، أخوة وأبناء عم. وكما يقال، ألف خيانة من عدو لا تؤذي مثل خيانة أخ أو صديق. الكويتيون