بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «اتفاق سوداني أميركي على محادثات لوقف النار بين الخرطوم وفصائل دارفور في أديس أبابا»، المنشور بتاريخ 16 ابريل (نيسان) الحالي، أقول إن الأسلوب المطلوب للتعامل مع المسؤولين الأميركيين، هو تجنب الهرولة إليهم، أو الطلب منهم فعل شيء بعينه. لقد رأينا كيف تعاملت الحكومة السودانية مع مبعوث

> تعقيبا على خبر «السودان: الحكم بالإعدام شنقا على 10 من عناصر (العدل والمساواة)»، المنشور بتاريخ 16 ابريل (نيسان) الحالي، أقول رغم الجرم الذي ارتكبه هؤلاء بحق أهل أم درمان، وقتلهم لما يقارب من 200 من عسكريين ومدنيين، إلا أن الحكومة السودانية لن تنفذ الحكم، لاعتقادي بأنها لا ترغب في توتير الأوضاع على

> تعقيبا على خبر «وزير الخارجية الإيراني: التوصيفات الجاهزة بحق حزب الله ونصر الله قديمة وبالية»، المنشور بتاريخ 16 ابريل (نيسان) الحالي، أقول إن حزب الله هو من اعتدى على حرمة الأراضي المصرية بتوجيه من طهران. لذا عليه أن يتحمل تبعات انهيار مصداقيته في الشارع اللبناني، الذي عرف حقيقة مواقفه الفعلية خلال

> تعقيبا على خبر «مسؤول كردي لـ«الشرق الأوسط»: أبوابنا مفتوحة أمام الفلسطينيين (المسالمين).. وعلى أبو مازن تزكيتهم»، المنشور بتاريخ 15 ابريل (نيسان) الحالي، أقول إن الأمر يستحق الدراسة بشكل أعمق ومن جميع النواحي، ويتطلب عدم الانجرار إلى مواقف عاطفية، وأخذ قرارات ارتجالية غير محسوبة، تقود إلى نتائج غير

> تعقيبا على خبر «اتفاق سوداني أميركي على محادثات لوقف النار بين الخرطوم وفصائل دارفور في أديس أبابا»، المنشور بتاريخ 16 ابريل (نيسان) الحالي، أقول إن جريدة «الشرق الأوسط»، هي بلا شك جريدة العرب الأولى. ليس في ذلك تملق ولا رياء. إذ يكفي «الشرق الأوسط»، هذه المساحة التي أعطتها لتعليقات القراء، والتي

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «إعدام 19 دارفورياً في الخرطوم»، المنشور بتاريخ 16 ابريل (نيسان) الحالي، أقول إن من البديهي ألا يكون ممكنا التعليق سلبا أو إيجابا على أحكام القضاء السوداني، فهو قضاء حر نزيه وشفاف. وهو الذي سيحمل وزر أخطائه أو جنوحه عن العدالة يوم لا ينفع مال ولا بنون ولا سلطان. حقا

> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «نحن.. والعلاقات الدولية الجديدة»، المنشور بتاريخ 16 ابريل (نيسان) الحالي، أقول إن الفرصة مواتية الآن لتقدم عربي مختلف من الولايات المتحدة الأميركية، حيث الإدارة الحالية بحاجة إلى المساعدة، للخروج من ورطة العراق وأفغانستان، ومن تداعيات الأزمة الاقتصادية. وهذه المعطيات

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «(فهمي) غير فهمك!»، المنشور بتاريخ 15 ابريل (نيسان) الحالي، أقول إن فهمي هويدي فاجأ، خلال البرنامج نفسه الذي انتقد فيه عنوان «الشرق الأوسط» المذيعة والشعب المصري الذي ينتمي إليه، وصدم الجميع بقوله إن ما فعله حزب الله مجرد خطأ لا يخل بالأمن القومي المصري (هل هو جهل أم تجاهل؟)،

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «(فهمي) غير فهمك!»، المنشور بتاريخ 15 ابريل (نيسان) الحالي، أقول لقد تابعت فهمي هويدي على إحدى القنوات الفضائية، فوجدته منحازا للمشروع الإيراني، ويتجاهل الحقائق بشكل واضح. الغريب في الأمر أن انحيازه هذا يأتي ضد مصلحة بلده مصر، رغم أنها محقة في موقفها الأخير تجاه الأزمة

> تعقيبا على مقال صالح القلاب «الزيارة تاريخية والإنجاز واعد.. وبداية خطوة على طريق طويل»، المنشور بتاريخ 16 ابريل (نيسان) الحالي، أقول إنني سأناقش الموضوع على محورين: الأول يجب أن يخصنا، وأعني به، أننا سمعنا وعلمنا وفهمنا طبيعة المنطق الذي منه وعليه يبدأ ويعتمد الرئيس باراك أوباما. وضوح هذا المنطق

> تعقيبا على مقال هدى الحسيني «ماذا يخفي (التصويب) الإيراني على مصر؟»، المنشور بتاريخ 16 ابريل (نيسان) الحالي، أقول إننا كعرب، ابتلينا بعدو اسمه إسرائيل، نحذر منه ونحتاط منه، وابتلينا بعدو إيراني من بعده لا يقل ضراوة عنه. أطماعه فينا تتجاوز الحدود، ولديه سفير سيئ النية اسمه حزب الله، ينفذ أوامره حرفياً،

> تعقيبا على مقال سوسن الأبطح «حزب الله.. وكراسي الذهب»، المنشور بتاريخ 16 ابريل (نيسان) الحالي، أقول إن سرية حزب الله ومهارته في جمع المعلومات، وتكنولوجيا المعلومات والبحث العلمي، والرصد الإعلامي، لم ينفعه كله في مصر. لقد أخطأ حزب الله العنوان، وكان ينبغي أن يكون مقصده هو مزارع شبعا، فهي العنوان الصحيح.