بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «البطريرك صفير يجدد تأييده لرئيس الجمهورية.. وإده يعتبر التهجم عليه جزءا من استراتيجية حزب الله»، المنشور بتاريخ 19 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الأحزاب الدينية التي تلعب على الطائفية المقيتة بدأت تُظهِر تراجعا في غير مكان. ففي الهند خسر حزب «بهارتا جاناتا»، وفي العراق فشلت الأحزاب

> تعقيبا على خبر «أزمة بين شريكي الحكم في السودان بسبب قانون جديد للصحافة»، المنشور بتاريخ 20 مايو (أيار) الحالي، أقول إن هذا القانون الذي يجري الحديث عنه، كان قد وضع من قبل الحركة الشعبية، واعترف بذلك الدكتور مشار في تصريحات نشرتها الصحف. والآن انسحب أعضاء الحركة الشعبية من البرلمان، كاشفين بذلك عن

> تعقيبا على خبر «المشهداني: لماذا يسمحون للشيوعيين بالعودة ويمنعون البعثيين؟»، المنشور بتاريخ 18 مايو (أيار) الحالي، أقول إنه من الإجحاف مقارنة الحزب الشيوعي العراقي بحزب البعث الصدامي، الذي عاث في العراق فسادا، وأحرق الحرث والنسل على مدى عقود ثلاثة من حكم دموي جائر، وصادر الحريات العامة وحقوق المواطنين،

> تعقيبا على خبر «المشهداني: لماذا يسمحون للشيوعيين بالعودة ويمنعون البعثيين؟»، المنشور بتاريخ 18 مايو (أيار) الحالي، أقول إن من غير الإنصاف مقارنة الشيوعيين بالبعثيين. فالشيوعيون لم يحكموا العراق 33 سنة عانى خلالها العراقيون ما عانوا. ثم إن المشهداني كان رئيسا للبرلمان العراقي لمدة تزيد على ثلاث سنوات،

> تعقيبا على خبر «أحد قادة متمردي دارفور يمثل اليوم طواعية أمام المحكمة الجنائية بلاهاي.. وقد يعود طليقا»، المنشور بتاريخ 18 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن أبو قردة ذهب إلى لاهاي بدعوة كريمة من أوكامبو وبتذاكر سفر وإقامة على حساب المحكمة الدولية، في عرض مسرحي لن ينطلي على أحد. المحكمة تريد البشير شخصيا

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الكويتيون عاقبوا المشاغبين.. ولكن»، المنشور بتاريخ 19 مايو (أيار) الحالي، أقول: لو ألقينا نظرة على النواب المنتخبين، لوجدنا أن معظمهم انتُخبوا على أسس طائفية أو قبلية صرفة. فعلى الرغم من تعدد التجارب البرلمانية السابقة في الكويت، فإن الكويتيين لم يستفيدوا من تلك

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الكويتيون عاقبوا المشاغبين.. ولكن»، المنشور بتاريخ 19 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الإسلاميين في الكويت، تراجعوا كثيرا، لأنهم لم يفهموا الأمور كما يجب، وظنوا أن البلد قد آل إليهم ودنت قطوفه، وتوهموا أن الشارع والعامة قد باتا في جيوبهم. لقد أحسن الإسلاميون فن الخطابة

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل انتهى الحوار الإيراني ـ الأميركي؟»، المنشور بتاريخ 20 مايو (أيار) الحالي، أقول إن مصائب قوم عند قوم فوائد فعلا. فالمشكلة الفلسطينية كانت ولا تزال استثمارا جيدا لأكثر من طرف، وسوقا رائجة لكل من استطاع توظيف تلك المأساة لتحقيق طموحاته ومخططاته، من دون تقديم حل ناجع أو

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «أكبر من 13 سعودية!»، المنشور بتاريخ 18 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الحقوق الفكرية في بعض دولنا العربية، تكاد تكون معدومة فعلا، إلا من بعض القوانين والتشريعات والتي، للأسف لم تجد تطبيقا فعليا لها في الواقع. ما ينقصنا حقيقة، هو العمل بكل جد وبأمانة، لحماية حقوق المؤلفين

> تعقيبا على مقال هاشم صالح «هل يفكر العرب يا تُرى؟»، المنشور بتاريخ 19 مايو (أيار) الحالي، أقول: إنه لا يمكن الجزم بأن العرب لا يفكرون، بل يمكن القول إن التراكمات السياسية والفكرية التي حدثت خلال الفترات الماضية، أدخلت العرب والمسلمين في دوامة جديدة اسمها «متطلبات الحياة»، وهذا في حد ذاته منهج سياسي

> تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «الأمن وتناقض الأولويات»، المنشور بتاريخ 17 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن ظاهرة اعتبار المواطن رهينة يساوم عليها وعلى احتياجاته، ليست جديدة على المجتمع العراقي، فقد أصبحت ممارستها تقليدا منذ بداية الحصار. وقد يحتاج العراقيون إلى وقت طويل لنبذ هذه الممارسة والتخلص منها.

> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «هل خضع بريمر للكرد وحل الجيش العراقي؟»، المنشور بتاريخ 19 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن أسلوب الكاتب أعجبني، كما أقنعني تحليله لمسألة حل الجيش العراقي، حيث أوصلنا إلى نتيجة تقول إنه كان لكل من أميركا وبريمر والأحزاب الكردية والأحزاب الطائفية، مصلحته في حل الجيش العراقي