بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «السودان: ارتياح في الأوساط الصحافية والسياسية لإجازة قانون الصحافة في البرلمان»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن يوم إجازة هذا القانون كان يوم انتصار الإرادة القوية للسلطة الرابعة، الجهة الوحيدة التي يرى الكل من خلالها تفاصيل الواقع وتطورات الأمور في البلاد، على المستويات

> تعقيبا على خبر «القضاء السوداني يحكم بالإعدام على 12 من متمردي دارفور»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن على المؤتمر الوطني أن يلغى الحكم بالإعدام على هؤلاء، لأنهم أسرى حرب، والقانون الدولي وكذلك السوداني يحميهم. ويبقى هؤلاء إلى أن يتم توقيع السلام النهائي مع حركات دارفور، ثم يتم إطلاق

> تعقيبا على خبر «مصادر فلسطينية مطلعة لـ«الشرق الأوسط»: الحديث عن اختراق في جلسات الحوار لا أساس له»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن على خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحماس، أن يبادر بنفسه للانخراط في عملية السلام، لأن ملامح الانفتاح الأميركي على سورية قد بدأت تظهر في الأفق. أميركا

> تعقيبا على خبر «المالكي: بغداد كادت تسقط بيد الإرهابيين.. وهناك من يحن لأيام القتل الطائفي»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إذا حورب الفساد والترهل والبطالة المقنَّعة بوظائف شكلية، وألغيت البطاقة التموينية (منبع الفساد والإفساد)، وصُرفت المبالغ المخصصة في الميزانية بطريقة سليمة ومن

> تعقيبا على خبر «نصر الله برر وتعذر.. وتقبل الخسارة»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن غالبية اللبنانيين صوتت لصالح استقلال بلدهم وأمنه واستقراره ووحدته. ويدل هذا على وعي سياسي ناضج. أما هزيمة المعارضة في هذه الانتخابات، فسوف تدفعها بكل تأكيد، إلى تغيير مواقفها السياسية من كل القضايا

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الحريري وقيادة السنة في لبنان»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن انتصار تيار المستقبل يعود إلى عوامل عدة أبرزها: الخبرة السياسية العملية التي اكتسبها الشيخ والتي مكنته من توحيد السنة لما فيه مصلحتهم، ثم الخدمة التي قدمها له حزب الله من دون قصد، عندما

> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «انتخابات الخمينيين: ما هي النتيجة؟ وما العمل؟»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن النظام الإيراني يعتقد أنه مستهدف، ويخشى انقلابا مخمليا ناعما. وهناك أيضا، تحرك في الشارع الإيراني يطالب بفصل الدين عن السياسة، يشارك فيه عدد من رجال الدين البراغماتيين. لذا

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «زهرة إيران»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن انتخاب الرئيس الإيراني المقبل، سيحدد مستقبل إيران لمدة 4 سنوات. وبالرغم من محاولة الحكومة الحالية العيش على أوهام تداعيات وجود مؤامرة دولية ضد إيران لمنعها من التطور عسكريا، الأمر الذي لا يصب في مصلحة أحد أصلا،

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «لبنان.. وانهار المشروع الإيراني»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لقد شاهد العرب جميعا ما حصل للفلسطينيين في قطاع غزة، حين اختارت حركة حماس التحالف مع إيران، وربطت نفسها بالمشروع الإيراني. لقد تدارك اللبنانيون ذلك، كي لا يتكرر المشهد الغزاوي في بلادهم. لكن

> تعقيبا على مقال حمد الماجد «حملة أوباما بونابرت»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نعم، لقد جاء خطاب أوباما بمثابة خطة طوارئ لتجميل وجه أميركا بصورة عاجلة، وتحسين صورتها في العالم بشكل عام، وفي منطقتنا بشكل خاص. لكن هل يُصلِح العطار ما أفسده الدهر؟ كلمات أوباما جرى انتقاؤها بعناية، وتم

> تعقيبا على مقال غسان الإمام «هوامش حول أسلمة الخطاب الأميركي»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إنني استمعت إلى إحدى خطب باراك أوباما أمام مجلس الشيوخ الأميركي بعد أسابيع من فوزه في الانتخابات، وفوجئت بأن الحضور، كل الحضور «وعند كل نقطة وفاصلة» (استعير التعبير من المقال) كانوا يهبّون

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «لمن استمع العالم الإسلامي؟»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن أوباما يستحق منا كعرب مؤازرته، كي يتمكن من ترجمة ما أورده في خطابه الشامل إلى واقع ملموس. وليذهب إلى الجحيم بن لادن وحفنة المتشردين الإرهابيين الملتفين حوله. أما أولئك الذين يعيشون في أوهام الماضي،