الاحـد 29 صفـر 1431 هـ 14 فبراير 2010 العدد 11401  







بريـد القــراء

عجائب بعض المسلمين في تشويه الإسلام
> تعقيبا على خبر «مواصلات لندن تعتذر عن سلوك سائق صومالي أوقف حافلته ليصلي بداخلها أمام الركاب»، المنشور بتاريخ 10 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن ما فعله السائق الصومالي، يسيء قطعا إلى الإسلام والمسلمين. لقد تسبب عدم فهم قواعد الدين وأصوله في الكثير من المشكلات للمسلمين في الغرب، أمثال هذا الشخص، ممن
تصريحات النصر تكفي
> تعقيبا على خبر «نجل شقيق الرئيس اليمني ينتقد شروط وقف إطلاق النار مع الحوثيين»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول: يصعب أن تتوقف الحرب بين الحوثيين وحكومة اليمن، لأنها مصدر رزق لعدد كبير من تجار السلاح داخل السلطة، ممن لا يهمهم ما تجره على البلاد من خسائر ما دامت تجارتهم رابحة. وهكذا ينبري
كلام بعيد عن الواقع
> تعقيبا على خبر «نجل شقيق الرئيس اليمني ينتقد شروط وقف إطلاق النار مع الحوثيين»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن نسيج العلاقات الاجتماعية والسياسية، وكذلك العقد بين الحكومة والمجتمع اليمني، يعتريهما الكثير من الضعف ويسود فيهما الاستهتار من قبل بعض أصحاب القرار السياسي، الذين يكثرون
فوبيا البعث وهياج المحافظين
> تعقيبا على خبر «مسؤول في مجلس محافظة بغداد: تهديد المحافظ بطرد الموظفين البعثيين تصرف شخصي»، المنشور بتاريخ 10 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن عراق اليوم أصبح مقاطعات، يتصرف فيها رؤساؤها كقطاع خاص، وملك صرف لهم. محافظ بغداد يصدر قرارا ارتجاليا هو ليس من صلاحيته، مدفوعا بحالة من الغضب والهستيريا مما
وما دخل الوزير؟
> تعقيبا على خبر «وزير الصحة اللبناني: الطائرة الإثيوبية انفجرت في الجو مما أدى إلى تشوه الجثث»، المنشور بتاريخ 10 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الاحتمالات كلها ممكنة، ولا يستبعد شيء. أما كون الجثث مشوهة ومقطعة، فليس دليلا على وقوع انفجار تخريبي، ذلك أن احتراق الطائرة وسقوطها في البحر يشوه الجثث ويقطعها.
إبداعاتنا الكثيرة
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «عن بغداد وعن أيامها»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول: حقا، لقد شهدت بغداد فترة ازدهار علمي وحضاري. ونعرف أن ابن خلدون كان عالم اجتماع فذا، وأننا برعنا في علم الحساب وغيره، لكن ما الذي برعنا فيه هذه الأيام، غير البكاء على ما مضى كما جاء ذكره في المقال؟ وقد
أخطر الرهانات
> تعقيبا على مقال أمير طاهري «أحمدي نجاد تابع جديد لنيتشاييف»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن ثمة نماذج كثيرة لثورات ودول ذبحت نفسها من الوريد إلى الوريد بنرجسيتها المفرطة في الماضي القريب والبعيد. تتكرر تلك النماذج من دون أن يفقه أصحابها صيرورة التاريخ وفارق التوقيت. ولا يزال أمثال
مقاتلو الملاذات الآمنة
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «أزمة حماس مع السنة!»، المنشور بتاريخ 10 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن غزة كانت دائما الخط الأول في كل مواجهة مع العدو الإسرائيلي، لكن أحدا لم يتخذ من شوارعها ولا أسطحها منصات لإطلاق نار حتى لا يتعرض أهلها للدمار. ولم تر غزة أياما أسود من تلك التي عرفتها خلال نكبتها
بغداد وما انتهت إليه
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «عن بغداد وعن أيامها»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الكاتب لامس قلوبنا، وجدد آلامنا، نحن العراقيين الذين شهدنا ولادة الدولة العراقية في الستينات، وتابعنا تطورها المطرد حتى بداية الثمانينات، حين داهمتنا الحرب الإيرانية، وبدأ معها تدهورنا، وتهور قادتنا
أحلام الثورة وكوابيسها
> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «كشف المستور»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن التجارب أثبتت أن ليس كل الشباب يصلحون لقيادة الدول، وأن للخبرة دورا كبيرا، فالدول ليست شركات يمكن لها أن تكسب وأن تخسر، ذلك أن مكسبها وخسارتها يهمان فردا أو مجموعة أفراد، أما الدول فخسائرها تكون جراحا غائرة وتسبب
ميول إنسانية بحتة
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «.. لو أنت في مكانه ومكانته!»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لو كنت مكانه، ما كنت أنا كما أنا. بل، ربما، كنته. قد تجدني هو ليس بالذات، إنما لا محالة من أن أكونه أزيد أو أقل منه، مني، تطرفا. ومن منا لا يعشق الجمال ويسعى إلى السعادة بين أركانه كلما كان ذلك ممكنا؟
نحتاج أحياء يعملون لا أمواتا
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «أبو دلامة لا يخشى الملامة»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي، أقول: اللعنة على الحروب وويلاتها. لقد قالت العرب في وصف الحرب إنها «أول ما تكون فتيةً تدنو بزينتها لكل جهول». نحن لا نحتاج إلى حرب، ولا إلى أناس يموتون من أجل الوطن، نحن في حاجة إلى بشر أحياء يعملون
مقتطفـات مـن صفحة
عالـم الرياضة
مدرب الهلال يستعين بالعنبر وأشعة مغناطيسية للصويلح .. والقناص احتفل بنواف
أخضر اليد يدك شباك إيران ويقترب من نصف نهائي البطولة الآسيوية
مدرب الهلال غيريتس: الصحافيون السعوديون يختلقون الإشاعات وإذا قاطعوني سأكون سعيدا
تشيلسي وبورتسموث إلى ربع نهائي كأس إنجلترا
أوكادا مدرب اليابان يريد تدريب لاعبيه لمواجهة مهاجمين أقوياء من عينة دروغبا
كارلو أنشيلوتي: الميلان سيتغلب على مشكلاته قبل مباراة مانشستر يونايتد