الاحـد 17 جمـادى الاولـى 1431 هـ 2 مايو 2010 العدد 11478  







بريـد القــراء

القائمة العراقية وقوائم الآخرين
* تعقيبا على خبر «قائمة علاوي تهدد بالانسحاب من العملية السياسية و(النزول إلى الشارع)»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: منذ سقوط نظام صدام حسين حتى يومنا هذا، يلاحظ المتابع للشأن العراقي أن القائمة العراقية ومن يسير في فلكها، يشككون دوما في وطنية الآخرين، ويشعروننا بأنهم وحدهم من يملكون
مسؤولية مجلس النواب
* تعقيبا على خبر «دعوى تعويضات كويتية تمنع طائرة تابعة للخطوط الجوية العراقية من مغادرة بريطانيا»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: إن عقلية الرسميين العراقيين لم تتغير، فهم لا يزالون يعتقدون أن أمر إطفاء التعويضات والديون هو من صلاحيات الأمير أو رئيس الوزراء، كما كانت الحال أيام الحكم
حكومة ضد مواطنيها
* تعقيبا على خبر «الحكومة الإيرانية تمنع أهل السنة من إقامة الصلوات في الجامعات الحكومية ومعسكرات الجيش»، المنشور بتاريخ 28 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: إن قيادة إيران واصلت منذ تسلمها السلطة الادعاء بأنها تسعى إلى نصرة المستضعفين من جور من يظلمهم. واستمرت على منطقها المنافق هذا، بإظهار عكس ما يعتقدون،
مجرد تنبيه
* تعقيبا على خبر «الحركة الشعبية تصف الانتخابات في الشمال ورئاسة الجمهورية بـ(البطة العرجاء)»، المنشور بتاريخ 28 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: إن تصريحات عرمان الحصيفة تنبه الشعب السوداني إلى أن الحزب الذي زور الانتخابات، يستطيع أيضا التلاعب بعملية الاستفتاء. وهذا ليس سرا، والسبب ليس وحدة السودان، ولا
المالكي يواصل الهرب
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مؤامرة إسقاط علاوي»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: إن المالكي لا يريد ترك السلطة، حتى بطريقة ديمقراطية. ولو كان يمتلك الشجاعة الكافية لسارع وأعلن للشعب العراقي فوز قائمة العراقية بالمركز الأول بين الكتل العراقية المتنافسة، وأن قائمته جاءت في المركز
34 ميليشيا فقط
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مؤامرة إسقاط علاوي»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: أكثر من نصف الشيعة العراقيين صوتوا لقائمة العراقية، بسبب ما يلاقون على أيدي ميليشيات حزب الله بشقيه، وجيش المهدي، وكتائب القاص، وغيرها مما يصل تعداده إلى 34 ميليشيا. ولولا الخوف من هذه الميليشيات،
«فولجة» قطاع غزة
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «غزة.. الانفجار القادم»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: إن غزة تمر بالمراحل نفسها التي مرت بها الفلوجة. تعاطف الناس معها في البداية، ودعموها حين كانت في يد أبنائها. لكن بعد اختطافها من قبل «القاعدة»، وبسبب فتاوى التخوين والتكفير والإتاوة التي فرضت على التجار
حماس تصرفت خطأ
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «غزة.. الانفجار القادم»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: كان على حماس أن تعمل بطريقة أفضل، فهي لم تأت إلى الحكم إلا بموجب اتفاقيات سلام بين إسرائيل والفلسطينيين. ومع ذلك التزمت جانب المعارضة، وضربت ببنود هذه الاتفاقيات عرض الحائط، ومن ثم كان الموقف الدولي
أسلوب كردي ناجح
* تعقيبا على مقال فيان فاروق «الكرد والمملكة.. انعطافة تاريخية ووشاح»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: بالإضافة إلى تبديد مخاوف الكثيرين من احتمالات أن يسعى الأكراد إلى تقسيم العراق، تعتبر الزيارات التي تحدثت عنها الكاتبة مهمة للغاية، فقد كان الخطاب الرسمي في زمن النظام السابق مسيطرا
لبنان غلبان بصواريخ أو من دونها
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «وصول صواريخ (سكود) إلى لبنان يشعل الحرب!»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: إن لبنان يتعرض لضغوط داخلية وأخرى خارجية كبيرة، فمن الخارج يأتيه الضغط الأميركي والسوري والإيراني، بينما تتواصل في الداخل فتنة حزب الله، الذي أصبح كالشوكة في خاصرة لبنان، إن تركها
عمر لا يريدونه طويلا
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «لكي تكون طويل العمر: اضحك»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: كان على الكاتب أن يعنون مقاله بـ«البحث عن الضحك»، كونه أصبح متعذرا، ويحتاج في هذه الأيام إلى جهد وطاقة ومال. ومع ذلك، تبقى عناصر المتعة والسرور قائمة باستمرار. وهي موجودة، وما علينا سوى اكتشافها
مقتطفـات مـن صفحة
الأولـــــى
العرب يمنحون عباس ضوءا أخضر جديدا للتفاوض
إيران للإمارات: لا أسد في المنطقة غيرنا
المتحدث باسم قائمة علاوي: تلقيت تهديدات بالقتل من مقربين للمالكي