بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «الحركة الشعبية تكشف عن انعدام الثقة مع شريكها المؤتمر الوطني الحاكم في السودان»، المنشور بتاريخ 5 مايو (أيار) الحالي، أقول: منذ وفاة جون قرنق، استغلت بعض مراكز القوى داخل الحركة الفراغ الذي خلفته وفاته، وراح كل من هذه المراكز يتبنى خطا يصب في مجرى الشكوك والمشاكسات مع المؤتمر الوطني.

> تعقيبا على خبر «الحركة الشعبية تكشف عن انعدام الثقة مع شريكها المؤتمر الوطني الحاكم في السودان»، المنشور بتاريخ 5 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن جميع التصريحات التي يطلقها قادة الحركة الشعبية تشير إلى الرغبة في الانفصال. وهي عادة ما تكون أقرب إلى التهديد للجانب الشمالي ككل، وليست موجهة للمؤتمر الوطني

> تعقيبا على خبر «الحركة الشعبية تكشف عن انعدام الثقة مع شريكها المؤتمر الوطني الحاكم في السودان»، المنشور بتاريخ 5 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن انفصال جنوب السودان بات من الناحية العملية واقعا، وعلى السياسيين في الشمال والجنوب التعامل مع هذه الحقيقة، والتفكير في شكل العلاقة التي ستنشأ مع الجنوب، وفي

> تعقيبا على خبر «الكويت: نواب يطالبون بطرد السفير.. والسفارة الإيرانية ترد: حرب نفسية ضد طهران»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، أقول: من حق كل الشعوب والدول ومؤسساتها الشرعية والمدنية والعسكرية، الدفاع عن بلدها وشعبها ضد أي أعمال عدوانية أو تضر بالمصالح الوطنية والقومية للأمة. الكويت من بين تلك

> تعقيبا على خبر «الجابري رفض عضوية الأكاديمية الملكية المغربية.. لأسباب سياسية»، المنشور بتاريخ 4 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الجابري كمفكر كبير ومنتج، كان دوما على موعد مع معارك فكرية ومع أكثر من طرف، حيث تميز بممارسته الراقية للاختلاف والنقاش الفكري مع معارضيه. ومن المؤكد أن يلتزم مواقفه المبدئية

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «طلب الفرز ثم طعن فيه!»، المنشور بتاريخ 4 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن زيادة مقعد أو اثنين، أو حتى عشرة مقاعد إلى أي من الكتل الأربع الرئيسية، لا يغير شيئا في المعادلة السياسية لاختيار رئيس وزراء، ما لم تتكتل على الأقل ثلاث كتل لتشكيل الحكومة. إن أقوى حكومة يمكن تشكيلها

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «طلب الفرز ثم طعن فيه!»، المنشور بتاريخ 4 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن ما يجري هو فهلوة وضحك على الذقون وسخرية من مفاهيم الديمقراطية والتداول السلمي للسلطة. عد على عد، وطعن على طعن، ومماحكات وتخريجات لا تنتهي. لعب على المكشوف، وضرب بكل الاعتبارات الوطنية والأخلاقية

> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «السلام مقابل النووي»، المنشور بتاريخ 5 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن إسرائيل لم توقع على معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية في عام 1970، وبالتالي ليس هناك ما يلزمها بأي شيء تجاه هذا الأمر، كالسماح للأمم المتحدة بتفتيش منشآتها النووية. قدرات إيران النووية الخفية حتى الآن

> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «(صحوة) عوض القرني»، المنشور بتاريخ 4 مايو (أيار) الحالي، أقول: لقد أنصف الكاتب القرني أولا، وثانيا، أعتقد في ضرورة أن تتسع صدورنا لتحمل هذه الشخصيات السعودية، التي تحمل فكرا وقدرة رائعة على التعبير والإقناع، وأن نصبر عليها ونفتح لها آفاقا حوارية سياسيا وإعلاميا، فهذه

> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «هذا هو ما تدعون إليه؟»، المنشور بتاريخ 4 مايو (أيار) الحالي، أقول: إنني مستغرب فعلا ممن يظهرون حساسية من تسليط الضوء على ممارسات غير أخلاقية تتم في السجون. فإدانتها ومحاسبة المقصرين من قِبل الحكومة، ستعطي الحكومة مصداقية وثقة، أعتقد أنها تحتاج إليها، في حين أن إنكارها

> تعقيبا على مقال غسان الإمام «ليبرالية عربية على الطريقة الصينية»، المنشور بتاريخ 4 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن نجاح التجربة الصينية هو نجاح للنظام الرأسمالي الحر في دولة هائلة المساحة وعدد السكان. العرب في المقابل، ينبغي أن يذهبوا مباشرة إلى المصدر الرئيسي للعلم والإلهام، أي إلى التجربة الأميركية

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الواد يشقى والناس تسعد»، المنشور بتاريخ 4 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن معظم الكتاب العظام، كلما اشتدّت معاناتهم وتقلبت عليهم صنوف الدهر وكثرت في حياتهم الشدائد، جادت قرائحهم وأخرجت الدرر. وما ذلك بمستغرب من الولد الشقي حيث يمتزج في إبداعاته الضحك بالبكاء. والمثل الشائع