الخميـس 18 رجـب 1431 هـ 1 يوليو 2010 العدد 11538  







بريـد القــراء

الاستقلال أصبح استحقاقا
> تعقيبا على خبر «السودان: جوبا تلوح بإعلان الاستقلال.. وتدعو الشمال إلى التهيؤ لدولة جديدة»، المنشور بتاريخ 29 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إن مواطني جنوب السودان ليسوا بحاجة إلى من يسوقهم إلى الاستقلال والتحرر. فقد سبق أن أعلنوا ذلك جليا من خلال تقديمهم عشرات آلاف الشهداء والجرحى على امتداد مسيرة
بل بداية لتمزيق السودان
> تعقيبا على خبر «السودان: جوبا تلوح بإعلان الاستقلال.. وتدعو الشمال إلى التهيؤ لدولة جديدة»، المنشور بتاريخ 29 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إنه الفصل الأخير في عملية طويلة لسلخ جزء من العالم العربي والإسلامي عن جسده. الأجواء مهيأة وقد لعب الممثلون أدوارهم، والشعوب العربية والإسلامية مغيبة، مشغولة،
ما يريده حكام العراق
> تعقيبا على خبر «انقطاع التيار الكهربائي يشمل أعضاء الحكومة العراقية داخل المنطقة الخضراء»، المنشور بتاريخ 29 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: هذه نكتة جديدة فعلا. فما يجري لا يعدو كونه محاولة من قبل المسؤولين لإيهام المواطنين بأنهم يبحثون عن حلول فعلية للأزمة، مستخفين بعقولهم. ففي المنطقة الخضراء، توجد
رؤساء الوجبات السريعة
> تعقيبا على خبر «نجاد: سنتفاوض بطريقة يأسفون لها»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: علينا أن نتوقف عند هذا المشهد المرافق للخبر: رئيسان يلتقيان حول طاولة صغيرة عليها برغر وبيبسي كولا، مع كاتشب وخردل! صدقوني إن مدير إدارة عندنا لا يقبل بهذا «البريستيج»، ولا يرضيه إلا أن تتم دعوته إلى جلسة
حرب عبثية لا مصلحة لنا فيها
> تعقيبا على خبر «أمين عام (الناتو) يدعو البلدان المسلمة للمساهمة بجنود وتدريبات ومساعدات مالية في أفغانستان»، المنشور بتاريخ 29 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: هل استشيرت الدول الإسلامية قبل قرار الحرب على أفغانستان وغزوها واحتلالها، ليطلب منها الآن المساعدة؟! ولماذا تساهم هذه الدول أصلا، إذا كانت بعض
هكذا لعبتها دمشق
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مهارة اللاعب السوري»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إن مهارة اللاعب السوري جاءت بعد توقيع السلام المصري - الأردني - الإسرائيلي. ولو أن سورية دخلت هذا المشروع السلمي ومعها الفلسطينيون واللبنانيون لأصبح كل شيء في الشرق الأوسط هادئا، وما وقعت كل تلك
العراقي يقيم بتأشيرة في بلده
> تعقيبا على مقال آزاد ورتي «خرق سيادة الحدود وصمت بغداد!»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إن الأكراد لا يقبلون دخول الجيش العراقي إلى المناطق الكردية. وحتى المواطن العراقي العربي العادي، يمنع من الدخول إلا بتأشيرة. وإذا حصل عليها وانتقل إلى المنطقة الكردية، توجب عليه الحصول على إذن
الفرصة لمن يستحقها
> تعقيبا على مقال بلال الحسن «تغيرات تضع إسرائيل أمام المنحدر»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إن لم يسارع الفلسطينيون إلى استثمار هذه النقاط الإيجابية، التي عددها الكاتب، فستبهت ويزول أثرها بمرور الوقت، ولن يتبقى للفلسطينيين أنفسهم، إلا المأساة الإنسانية التي دفع الأبرياء ثمنها. على
علاج مفروض على اللبنانيين
> تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «الفتنة في ظل الممانعة.. وغياب المناعة»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إنني أتساءل ما الحل إذن أمام هذا الوضع؟ قبل فترة، كانت هناك نية لإنشاء هيئة عامة لإلغاء الطائفية السياسية. ويعرف الجميع كيف تم إلغاؤها ولماذا. لهذا سوف يواصل اللبنانيون الدوران في
استثمار الخلافات داخليا وخارجيا
> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «ما الذي يجمعنا مع ستانلي ماكريستال؟»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إن الخلافات بين القادة الأميركيين جزئية وليست جوهرية. وإن وصلت إلى العلن، فتكون وظيفة ذلك تغطية الخسائر، والظهور بمظهر القوي داخليا أمام الناخب الأميركي. ومن ناحية أخرى، يتم تحميل القادة
الوفديون صفوة المجتمع وخلاصته
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «ماذا يفعل شعر الحرنكش في بهو البهاوات؟»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إن الوفديين هم خلاصة المجتمع المصري وصفوته. وقد بدأوا في الوقت الصحيح لكنهم انتهوا في الزمن الخطأ. ولو أعطيت للوفديين الفرصة الكافية لقادوا مصر نحو التقدم والعالمية، وأصبحت، على الأقل،
الخطر عندنا أكبر
> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «ما في حدا.. لا تندهي!» المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إن سوء التعامل مع العمالة الوافدة وازدراء العاملين، لا يخصان لبنان وحده بل يمكن أن نجدهما في بعض دول الخليج العربي. وقول الكاتب إن مصير القطاع السياحي في لبنان هو الشلل في حال خروج العمالة الأجنبية منه،
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
لاري كينغ يتنحى ويترك برنامجه الحواري على «سي إن إن» بعد ربع قرن
عمر منصور.. رحالة مصري يجوب العالم على دراجة نارية لنشر السلام
السعودية: أبها تحتضن لأول مرة مهرجانا دوليا للكوميديا
القضاء المصري يقضي مجددا بإعدام قاتل ابنة ليلى غفران وصديقتها
أليسار عيلبوني تفوز بمسابقات برنامج «أشهر عارضات الأزياء» في ألمانيا
خيل وبارود على شاطئ الصويرة المغربية لمواكبة مهرجان «كناوة وموسيقى العالم»
فنون ونجوم