الاربعـاء 01 محـرم 1432 هـ 8 ديسمبر 2010 العدد 11698  







بريـد القــراء

لا حرائق بين إسرائيل وتركيا
> تعقيبا على خبر «نتنياهو يستغل حريق الكرمل لإطفاء الحرائق السياسية بين إسرائيل وتركيا»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: ما بين تركيا وإسرائيل لم يكن حرائق أبدا، ولا أعتقد أنها ستندلع بين البلدين، لكننا قد نشهد سخونة في علاقات الصداقة، ذلك أن تجار القضية الفلسطينية يدركون تماما أن
النيل يطفئ عطش الجميع
> تعقيبا على خبر «أبو الغيط: انفصال جنوب السودان قادم.. ومصر لا تستطيع وحدها تأمين عدم الاقتتال»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الانفصال حدث منذ 5 سنوات، وما يحدث الآن هو تحصيل حاصل. أما نغمة الوحدة الجاذبة، فلم تكن أكثر من مسمى وشعار عقيم. لقد بدت بصمات إسرائيل واضحة فيما يجري
تحرك مصري بطيء
> تعقيبا على خبر «أبو الغيط: انفصال جنوب السودان قادم.. ومصر لا تستطيع وحدها تأمين عدم الاقتتال»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن مصر لم تتحرك في مسألة تقرير مصير جنوب لبنان، إلا في الوقت الضائع، أي ليس بالقدر الذي سارعت فيه إلى تقديم المساعدة لإسرائيل لإطفاء الحريق الذي شب في
العراقيون وتقبل التقسيم
> تعقيبا على خبر «شخصيات عربية سنية تلوح بخيار الفيدرالية تحسبا لتهميش السنة في الحكومة»، المنشور بتاريخ 5 ديسمبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن فكرة التقسيم، بدأت تشهد، على ما يبدو، نقاشا وتقبلا هادئين يمكن أن يمهدا لإعادة طرحها مجددا، فقد باتت الفكرة تلقى قبولا متزايدا حتى في أوساط من كانوا يعارضونها.
عدالة فاتها الوقت
> تعقيبا على مقال تشارلز كروثامر «يحسن بأسانج التواري عن أنظار الولايات المتحدة»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن وكالة الاستخبارات الأميركية قتلت ما يزيد على 300 ألف شخص في جميع أنحاء العالم، ولم تكشف عن هذه الجرائم. والآن، يطلب كاتب المقال من وزارة العدل ملاحقة أسانج وجلبه إلى
مصر عرفت التعددية قبل الثورة
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «مبارك: هل يرشح نفسه مستقلا؟»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الشعب المصري عاش حينا من الزمن في ظل الحزب الواحد (الاتحاد الاشتراكي)، ولم يتعود على التعددية. وقد كان أغلب الشعب المصري، ذات يوم، أعضاء في الاتحاد الاشتراكي ولو قسرا، حيث كانت ممارسة أي
نمو سكاني صاعد واقتصادي نازل
> تعقيبا على مقال أحمد عثمان «الانفجار السكاني يهدد مستقبل الحياة في مصر»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الكثير من المراجع الاقتصادية لمصريين عاشوا في النصف الأول من القرن الماضي، تفيد بأن عدد سكان مصر عند قيام الثورة، لم يكن قد تجاوز 19 مليون نسمة. وأن عائداتها من القطن فقط،
العدو يعرفنا أكثر
> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «كشف للحقائق أم تكريس لها؟»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الذي يملك يستطيع أن يخطط. وها هي إسرائيل التي بدأت سلسلة هجمات لتحقيق نشاطات توسعية منذ ما قبل إعلان الدولة ولا تزال مستمرة حتى اليوم. إسرائيل تخطط وتنفذ، تخلق الحدث وتستفيد منه ليتسع أكثر
الفصحى لغة يفهمها الجميع
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «سبات»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن اللغة العربية هي لغة جميلة، يستمتع بها الناطق بها قبل سامعها، إلا أن اللغة تضعف عندما يضعف أهلها، وهذا ما حصل مع اللغة العربية، التي هانت على أهلها فهانت على الآخرين. ثم هل يمكن أن نحقق نتائج إيجابية على هذا
في الديمقراطية الكويتية
> تعقيبا على مقال سعد بن طفلة «الكويت.. أزمة حصانة» المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الإشكالية لا تكمن في الحصانة، بل في الحضانة، وأعني بالحضانة هنا: الالتزام التام الذي على الحكومة الكويتية التحلي به لاحتضان النائب، من حيث تمكينه من إبداء وجهات نظره بحرية، سواء أكانت إيجابية أم سلبية،
أمة لا شبيه لها
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «حالا وجدوا لها شبيهة!»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: صحيح أنه «يخلق من الشبه أربعين» كما يقال، مع ذلك لم نتمكن من إيجاد شبيه واحد للأمة العربية بين أمم العالم، إن لجهة الفساد أو الغش أو الرشوة أو التزوير أو الخلافات أو الحقد والكراهية. فالأمم الأوروبية،
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
شركة «بيجو» تهدي سيارتها رقم 20 مليونا إلى ملجأ للأيتام في هايتي
رحيل أول طبيبة تونسية عن 100 سنة
مساومة قضائية في جنوب أفريقيا قد تتهم شرين ديواني بقتل زوجته