الجمعـة 02 جمـادى الثانى 1432 هـ 6 مايو 2011 العدد 11847  







بريـد القــراء

المؤامرة وصلت الأردن والإمارات
> تعقيبا على خبر «أهالي درعا يتحدون الحصار الإعلامي عبر الشبكات الخليوية الأردنية.. والثريا والبلوتوث»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، أقول هذه هي المؤامرة من جانب الأردن إذن، كما تدعي الحكومة السورية، وهي شبيهة بمؤامرة الإمارات العربية الخاصة بهواتف الثريا الجوالة. أي استغباء للبشر هذا من قبل
هذا هو بن لادن
> تعقيبا على خبر «علماء الدين في مصر: إلقاء جثمان (بن لادن) في البحر تمثيل وانتهاك لحرمة الموتى»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، أقول إن بن لادن مجرم في حق المسلمين والبشرية جمعاء، تجرأ على قواعد الشريعة، فبايع وخان من بايعه، وقام من وراء ظهره بتفجيرات نيروبي ودار السلام، ثم اغتال أحمد شاه مسعود،
البحر هو مكانه الوحيد
> تعقيبا على خبر «علماء الدين في مصر: إلقاء جثمان (بن لادن) في البحر تمثيل وانتهاك لحرمة الموتى»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، أقول إن على العدد من «علماء» الدين أن يصمتوا ويعفونا من فتاواهم. كان الصمت يغطي ملامحهم كاملة حين كان أسامة بن لادن وتنظيمه «القاعدة»، يمارس قتل الناس بأعصاب باردة ويشوه
نفق درعاوي أم مكسيكي؟
> تعقيبا على خبر «الدبابات السورية تقصف الحي القديم في درعا.. والأهالي يحتجون من منازلهم عبر إطلاق تكبيرات»، أقول إن الإعلام السوري يواصل تزوير الحقائق وبث الأكاذيب، عبر إذاعاته وقنواته التلفزيونية. الثلاثاء الماضي على سبيل المثال، بث التلفزيون شريطا لنفق قال إنه يقع تحت الجامع العمري في درعا، وادعى
جهاد أبو ربيعه طريق إجباري للانتماء
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «معنى الثورة»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، أقول فعلا، هناك قوى ما تريد أن تفرض على المصريين، طريقا إجباريا في اتجاه واحد. فلسان الحال يقول الآن: أيها المصريون، الإخوان أمامكم والبحر من خلفكم. جاءني بالأمس، شاب راح يعرض علي الانتماء إلى مجموعة أحزاب تقع فعلا ضمن
نعم هي بداية النهاية
> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «ماذا بعد مقتل بن لادن؟»، المنشور بتاريخ 4 مايو (أيار) الحالي، أقول: صحيح أن الرجل بعيد عن القيادة الفعلية، إلا أنه كان الملهم لـ«القاعدة»، ومرجعا مهما لها. أنا أرى أن نهايته تمثل بداية النهاية لتنظيمه، فهذا ما حدث لتنظيم الزرقاوي، الذي كان انتماؤه لابن لادن اسميا. فقد
توضيح من رئيس حزب الاتحاد الديمقراطي السوري
> ورد في «الشرق الأوسط» على لسان مراسلها في أربيل شيرزاد شيخاني بتاريخ 3/5/2011 نقلا عن صالح مسلم رئيس حزب الاتحاد الديمقراطي، أن الهواتف الجوالة غير مقطوعة في المناطق الكردية، وأن هناك مندسين بين صفوف المتظاهرين في درعا والمناطق السورية الأخرى التي تشهد مظاهرات جماهيرية مطالبة بالحرية والديمقراطية. تعقيبا
سياسة «التحقيق في الأمر»
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «وقتل بن لادن في منزله!»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، أقول: أفضل تعليق كان بيان منظمة المؤتمر الإسلامي الذي دعا بهذه المناسبة، إلى تصفية الأسباب المولدة للإرهاب كالاحتلال وغيره. وفي الحقيقة جريمة «القاعدة» هي قتل الأبرياء. وللأسف لا تزال أميركا تفعل الشيء نفسه
ولكن لماذا الآن؟
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «وقتل بن لادن في منزله!»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، أقول، جاء في تقرير ويكيليكس أن «سي آي أيه» كانت على علم بمكان بن لادن منذ فترة، وتوقيت قتله أو الإعلان عنه في هذه الظروف الدقيقة التي يمر بها الشرق الأوسط، ذو دلالة واحدة، هي إلهاء وسائل الإعلام بموضوع بن لادن،
البعث وجذور الاحتجاجات
> تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «وجها سوريا»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: لا يوجد أي احتمال أن يفوز بشار الأسد في الانتخابات، ليس لأنه سيئ، بل لأن الوضع العام في سوريا لن يساعده. علينا أن نعترف بأن الأنظمة العلمانية تتساقط لأهداف بعيدة المدى، ولإكمال لعبة صراع الحضارات التي من شأنها
هل هم قناصة سوريون حقا؟
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «هل يضحي المعسكر الاستئصالي ببشار؟»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، أقول الخوف كل الخوف من أن يكون أفراد هذه الشبيحة التي يجري الحديث عنها، وترتدي ملابس سوداء، هي من بنات أفكار حزب الله، أو من صناعته، أو أنشئت بمساعدته وتتضمن بعض عناصره. أقول هذا لأن النظام السوري
مقتطفـات مـن صفحة
تصويبات الشرق الأوسط
تصويبات