الجمعـة 09 جمـادى الثانى 1432 هـ 13 مايو 2011 العدد 11854  







بريـد القــراء

الشعب ينحاز لفريق الحريري
* تعقيبا على خبر «معارض سوري: مرتزقة بشار من جيش المهدي وحزب الله والحرس الثوري الإيراني»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: لطالما تم التحذير من ذلك في بداية الثورة وبداية القنص. فالمخابرات السورية والأمن لا يملكون خبرة عمليات القنص، فهم يدخلون على البيوت بالدبابات والمتفجرات، ويقتلون الناس
أين بقية المعتقلين؟
* تعقيبا على خبر «أنباء عن اعتقال المئات.. والحصار يمتد إلى المعضمية بعد درعا وحمص»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: إذا كان النظام قد أطلق سراح ما يقارب 915 شخصا سلموا أنفسهم طواعية، بعد التعهد بعدم القيام بما يضر المصلحة الوطنية، فلماذا لا يتم إطلاق سراح أناس عزل اعتقلوا من داخل بيوتهم
نظام جمع خبرات القمع والدكتاتورية
* تعقيبا على خبر «مسؤول أميركي لـ(الشرق الأوسط): ليس لدينا خطط لاستدعاء السفير من سوريا»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن النظام القائم في سوريا هو نظام قمعي آيديولوجي، تتراكم عنده خبرات كل المكر السلطاني الشرقي والخبرات التنظيمية الشيوعية الستالينية، بالإضافة إلى كل سيئات الأنظمة العسكرية
هل تواطأ الدجاج مع الثوار؟
* تعقيبا على خبر «(الجيش الإلكتروني السوري) يتوعد إدارة (فيس بوك) بمفاجأة بعد إغلاق صفحته»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: في عبارة معبرة، يقول الفنان السوري أسامة الروماني في مسرحية «ضيعة تشرين»: «في كل بلاد العالم يكتشفون ذهبا وبترولا وحديدا.. إلخ.. إلا عندنا، لا يكتشفون إلا المؤامرات!»
سكوت الغرب على سوريا
* تعقيبا على خبر «محللون ومعارضون: النظام قد ينجو بفضل رد الفعل الدولي الضعيف وولاء الجيش»، المنشور بتاريخ 11 مايو (أيار) الحالي، أقول: بالتأكيد، ساهم السكوت الغربي والأميركي في بقاء النظام في سوريا، على العكس مما حدث في العراق، الذي لولاه لبقي المالكي وأتباعه في إيران حتى الآن. باختصار، داس الأميركيون
الفساد.. مسؤولية من؟
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «مصر.. أمة في خطر!»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن المشكلة في مصر أبعد من مجرد نظام فاسد.. فلو لم يكن الفساد منتشرا في القاعدة لما وصل إلى قمة الهرم. الفساد في مصر والتسلط، لم يمارسا من قبل مبارك وأبنائه؛ فهؤلاء متحضرون على الأقل، مقارنة بأبناء غيرهم
مصر.. والأيادي الخفية
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «التطهر بالعنف وعلى الملأ»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: مصر قد تكون في خطر بسبب النوايا والأيدي السوداء التي تعبث بأمن الوطن ومقدراته، وليس هذا من قبيل نظرية المؤامرة، وإنما ما يشير إليه الواقع وتؤكده الحقائق على الأرض. هذه الفئة لم ولن يكون لها وزن. فليس
إسرائيل المطمئنة للأسد
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. وسيناريو يوم القيامة»، المنشور بتاريخ 11 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن النظام الحالي في سوريا، مطلوب من الغرب ومرغوب فيه، فهو الحامي الأمين للجارة المعروفة، وهو السور الحديدي الذي لم تهدد عبره تلك الجارة منذ عقود، ولا يمكن تخيل نظام أفضل منه. أما «المقاومة»، فهي
مشعل الذي اختطف حماس
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «مشعل.. والاعتدال الإيجابي!»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: لا نريد تصديق خالد مشعل، نريده أن يرحل، فقد أتى بما لم يأت به رؤساء دول الممانعة. وهو لم يحكم سوى حماس. استولى عليها وحاد بها عن طريق مؤسسها الراحل الشيخ ياسين. فكيف لو حكم دولة بجيشها وثرواتها؟
ماذا أضافت كاميليا للمسلمين؟
* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «الهزيمة اسمها كاميليا»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: مصر أعظم من أن تختزلها بعض الفئات في قصة كاميليا أو عبير أو فلانة أو علانة، لأن مثل هذه الأسماء لن تضيف إلى الإسلام شيئا، ولن تنقص منه شيئا. على جميع المصريين أن ينظروا إلى مستقبل بلدهم كأعظم دولة في
حرج سياسي مصري
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «جاءوا من بولاق»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: لقد بدا الكاتب من مقاله، كأنه في الميدان فعلا، يصف بصدق المنازعات بين أناس بلا ثقافة. ما الذي يفيد أمة محمد في مصر أن يزيد عددهم امرأة منشقة عن أهلها ومعتقدها؟ لا شيء! أعرف أن الكنيسة غير شفافة، ولكن أتفهم
ربيع عربي واحد
* تعقيبا على مقال باسم الجسر «مقتل بن لادن والربيع العربي»، المنشور بتاريخ 11 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الولايات المتحدة، أُخذت على حين غرة، بتسارع ربيع الدول العربية، الذي مر على أكثر من دولة في أشهر معدودة؛ ففي أول أيام الثورة التونسية، خرج الزلزال المصري من «ساحة تحريرها»، ثم خرجت ليبيا، وانتفض
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
«مدرب الأخضر».. متى يحضر؟!
الإنتر يقترب من تحقيق «ثلاثية» صغيرة