بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «إسرائيل تبدأ حملة دولية لإسقاط الشرعية عن الأسد»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إسرائيل تعرف جيدا أنه إذا حدث تغير في سوريا فلن يكون في صالح إسرائيل، مثل ما حدث في مصر وتونس، لم يحدث احتفال اليهود بالتجربة التونسية هذه السنة بسبب عدم وجود الرئيس السابق زين العابدين

* تعقيبا على خبر «اليمن: (شباب الثورة) يمهلون نائب الرئيس والمعارضة 24 ساعة لتشكيل مجلس انتقالي»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: في الحقيقة إن مطالب شباب التغيير مطالب عادلة ويجب على نائب رئيس الجمهورية اليمني عبد ربه هادي منصور أن يعمل بسرعة عالية بتشكيل مجلس انتقالي لإدارة البلد من

* تعقيبا على خبر «7 نازحين سوريين يحاكمون في لبنان بجرم (الدخول خلسة)»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: يا سبحان الله! الأراضي اللبنانية مرتع ومسرح لأغلب أجهزة المخابرات العالمية، والسماء والمياه اللبنانية مستباحة لإسرائيل وغيرها، وسبعة لاجئين سوريين لا تستوعبهم الأراضي اللبنانية ويحاكمون

* تعقيبا على خبر «نجاد عن البحرين: إذا تدخلنا ستتغير كل خريطة المنطقة»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إيران لم توفر مناسبة إلا وتدخلت في البحرين، لكن ليس بعد الآن، وليعلم السيد نجاد بأنها - أي البحرين - خط أحمر مهما تذرعت بالوجود الغربي فيها، فلِم تسمح إيران لنفسها بالوجود العسكري

* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «من (يدير) اليمن؟»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الديمقراطية نتاج ثقافي وفعلا لم يهتم القادة العرب بنشر الثقافة وساعدوا على انتشار الجهالة، لا الأمية، ظنا أنه الطريق الأفضل لتخدير الشعوب، فانقلب السحر على الساحر، وصار اليوم كل يغني على ليلاه، وأي طبال

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «النظام أو البطة السورية»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: سيسقط بشار، وسيعرف العرب بعدها جميعا المطابخ الأسدية المخابراتية التي كانت تحاك فيها الدسائس ضدهم، إذا كان لدى حسني مبارك «غرفة جهنم» واحدة فلدى بشار وعصابته مئات الغرف التي يحيك فيها المؤامرات

* تعقيبا على خبر «فرنسا: الأسد فقد شرعية الحكم»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هكذا هو حالهم، ينتظرون سقوط المزيد من القتلى والشهداء ثم يعلنون أن الرئيس فقد شرعيته، يفترض أنهم يقولون هذا الكلام منذ اليوم الأول لقيام الثورة، لماذا تنتظرون سقوط المزيد من الضحايا؟! إنكم بلا شك تريدون

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الفلسطينيون.. العملة الموحدة للأزمات!»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هذا فعلا الربيع الفلسطيني وليس العربي، فيه فضح الله المنافقين وفيه ثبّت المصلحين. الفلسطينيون هم أهل قضية عادلة وقف مع عدلها الشعوب الغربية أكثر من وقوف العرب والمسلمين معها، هم ناس

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الفلسطينيون.. العملة الموحدة للأزمات!»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: أتفق مع الكاتب في طرحه، متمنيا أن ينبري قائد فلسطيني ويجتمع عليه الفلسطينيون ولا يراعي إلا مصلحة الفلسطينيين. ولكن ألسنا قبل ذلك بحاجة إلى موقف عربي موحد لا يجامل طبيعة الأحداث ومكانها،

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «الجيش يريد..»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: من حق الجيش أن يريد، أي أن يطلب، وطلباته يجب أن تقدم على كل الطلبات وأن تكون لها الأولوية. فالجيش هو حامي البلاد وحامي الشعب، فهو الدرع الواقية لهما، ولولا حماية الجيش لثورة 25 يناير ووقوفه إلى جانب الشعب

* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «(الجراحة الخطرة) في الخرطوم»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نشكر السيد الرئيس عمر البشير وحزب المؤتمر الحاكم على نجاحهم في إيقاف أطول حرب أهلية في أفريقيا حصدت من الأرواح والأموال ما حصدت حتى وصلت فاتورتها اليومية إلى أكثر من مليوني دولار، ولو كان هنالك

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «(لا حول ولا قوة)»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ما أثارني في المقال هو مقارنة موقف ياسر عرفات من احتلال الكويت بموقف علي عبد الله صالح، فعرفات رحمه الله لم يكن حرا في موقفه، أو بالأحرى تم استغلاله كما استغلت قضيته على مر التاريخ العربي المعاصر بدءا