الجمعـة 21 رجـب 1432 هـ 24 يونيو 2011 العدد 11896  







بريـد القــراء

النظرة الصحيحة للأقليات
* تعليقا على خبر «القس فيلوباتير جميل: لا فرق بين السلفيين و(الإخوان).. وكلاهما خطر على مصر»، المنشور بتاريخ 22 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هو نفسه «قس» ويتكلم في السياسة ويطالب بفصل الدين عن السياسة.. فعليه إذن أن يتفرغ لشؤون كنيسته. ألا يوجد «مدنيون» مسيحيون؟! أم إن الكنيسة هي من تمثل المسيحيين؟!
كل شيء قابل للبيع!
* تعليقا على خبر «موسكو تنأى بنفسها عن دمشق وتدعو إلى الضغط على القيادة السورية»، المنشور بتاريخ 22 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: كل شيء قابل للبيع في روسيا، بما في ذلك مواقفها الرسمية، وكما باعت من قبل «فيتو» العراق، نراها اليوم قد باعت «فيتو» سوريا، ويبقى السؤال: بكم ومن سيدفع الفاتورة هذه المرة؟!
أنواع عديدة للظلم!
* تعليقا على خبر «مثقفو كردستان يمزقون (طبول الديكتاتورية الجديدة) في العراق»، المنشور بتاريخ 22 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لا يختلف اثنان على أن المصائب والانتكاسات التي تعرض لها شعب العراق، بعربه وكرده وأقلياته، بشقيه السنة والشيعة، إنما مردها يعود للسياسات الخاطئة لـ«فئة» من العرب القوميين السنة
تمنياتنا لليمن السعيد
* تعليقا على خبر «مصادر: صالح خضع لنزع أنبوب تصريف السوائل الضارة من الصدر»، المنشور بتاريخ 22 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نعم لم تقصر السعودية مطلقا مع صالح أو غيره من المصابين، ونشهد بذلك، مع رعايتها للجوانب الإنسانية للمصابين، دون أن تضع في اعتبارها أي أحداث سابقة، ولكن يظل التساؤل حول إمكانية
من يشمله العفو؟
* تعليقا على خبر «يوم دام في سوريا.. وروسيا تبدأ بالابتعاد عن الأسد»، المنشور بتاريخ 22 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: في اليوم الثاني بعد الخطاب يظهر للعالم عدم مصداقية الأسد في الإصلاحات.. نعجب للعفو المعلن من سيادته، وهل يشمل العفو المجرمين الذين تلوثت أياديهم بالدماء، وبالتحديد الشبيحة أدوات النظام
خطابات مكررة!
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «عندما لا يفهمك الناس»، المنشور بتاريخ 22 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ألا يذكرنا هذا الخطاب بخطابات مبارك المتتالية أثناء الثورة المصرية؟ لقد افتقد فيها البساطة في إيصال ما يريد لشعب وقف أبناؤه في ميدان التحرير لإسقاط نظامه، وهي وقفة غضب تحتاج للغة سهلة ووعود صادقة
«القاعدة».. مجرد أداة!
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «الظواهري وحكومة أحمد شفيق»، المنشور بتاريخ 22 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: مشكلة الشعوب العربية هي أنها عاطفية تأخذ جميع قراراتها بالعاطفة، صحيح أن لابن لادن الكثير من المال، لكن مهما بلغ من مال يستحيل عليه إدارة الحرب حول العالم. وعلى فكرة، الثورات العربية كانت أفضل
ظهر بشار على حقيقته!
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. المعارضة متفائلة!»، المنشور بتاريخ 22 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: طبعا المعارضة متفائلة؛ فقد عرف العالم الآن بشار على حقيقته، ولا أحد يصدقه بعد اليوم، لقد أصبح مدعاة للتندر والسخرية، وأوراقه التي كان يلعب بها ويبتز بها الآخرين، أصبحت الآن مجرد أسطوانات مشروخة،
الإصرار على النصر
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. المعارضة متفائلة!»، المنشور بتاريخ 22 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هناك مثل عامي عند الشعب السوري «تزرعه يقلعك»، وهذا ما حدث معهم؛ فقد تركوا منذ البداية بذرة البعث تزرع في أرضهم وقد تعهد هذه البذرة، على رأي أهلنا في سوريا، الأسد الأب حتى كبرت ونمت، ومن الواضح
متى تطبق الديمقراطية؟
* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «هل العرب مستعدون للديمقراطية؟!»، المنشور بتاريخ 22 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الديمقراطية بتفسيرها الغربي لا يمكن بأي حال من الأحوال أن تنجح في عالمنا العربي، والسبب هو أن الناخبين الذين يدلون بأصواتهم يجب أن يكونوا في مستوى المسؤولية، أي إن الناخب قبل أن يذهب
إدمان كرسي الرئاسة
* تعقيبا على مقال سمير صالحة «خطاب الأسد كما ستقرأه أنقرة»، المنشور بتاريخ 22 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: كل الأنظمة تبحث عن مصالحها، فصديق الأمس قد يتغير إذا ما رأى أن مصالحه مهددة بالخطر، كما أنه في المقابل، ليس هنالك من يصدق بأن الأنظمة الدكتاتورية والقمعية تحب شعبها، فالكل يعرف أنها لا تعشق سوى
مقتطفـات مـن صفحة
عالـم الرياضة
شغب جماهيري وتحطيم بوابات في الاتحاد احتجاجا على حجب تذاكر النهائي «المجانية»
عبد الرحمن بن مساعد يرصد 50 مليون ريال للموسم الجديد.. ويعين أبوثنين مستشارا
الأهلي والاتحاد.. ديربي تاريخي وقمة ملتهبة للظفر بذهب أغلى البطولات
فيكتور: التهديف في شباك الاتحاد له طعم آخر اليوم
المنتشري: هدوء الأعصاب واقتناص الفرص سبيلنا لمعانقة اللقب
نور: تحديات الأهلاويين ضدي سترد عليها جماهير الاتحاد في المدرجات
مارسينهو: الحظ عدونا الوحيد.. والاتحاد لن يجد ندا سهلا اليوم
صمدو: الاتحاد كان الأسهل بالنسبة لنا.. وفوزنا برباعية في نهائي 1979 أكبر دليل
الاتحاد بلغ النهائي الكبير 3 مرات.. واقتنص الذهب مرة واحدة
طلال بن منصور.. منقذ السفينة الاتحادية في الظروف الحالكة