بريـد القــراء

* تعليقا على خبر «الجيش يجتاح حماه ومعرة النعمان»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أقول: كان على أهل حماه أن يخرجوا من بيوتهم رجالا ونساء.. شبابا وشيوخا وأطفالا، معلنين الاعتصام في ساحة العاصي حتى لا يتسنى لهؤلاء المرتزقة الشبيحة القذرين قتل أو اعتقال أي شخص من مدينة حماه. أغلب الذين يعتقلون

* تعليقا على خبر «القضاء الأعلى يقر بوجود خروقات لحقوق الإنسان في السجون»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن المحاكم العراقية العليا لم تصل إلى حد ثقة المواطن العراقي بها، بدليل أن معظم الإرهابيين هم سجناء سابقون أفرجت السلطات عنهم لعدم عدالة هذه المحاكم، وتركتهم يخرجون دون أي وجه حق،

* تعليقا على خبر «مسلسل الحرائق في العراق يصل إلى وزارة التعليم»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الفساد الهائل الذي تعيشه الحكومات العراقية المتعاقبة منذ 2003 هو سبب هذه الحرائق. في ربيع الثورات العربي، خرج العراقيون مثل باقي الشعوب ضد الفقر والفساد الحكومي، ولإنقاذ منصبه، وعد المالكي

* تعليقا على خبر «عشرات آلاف اليمنيين يفرون من العنف في الجنوب»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أقول: المواطنون اليمنيون يحبون السلم حتى إن ثورتهم سلمية 100%، لكن النظام اليمني المتهالك هو الذي يلجأ إلى العنف.. وعلى ما يبدو، فإنه ليس الجنوبيون هم فقط الذين فروا أو هربوا من العنف؛ بل حتى القيادي

* تعليقا على خبر «رئيس برلمان كردستان: دستور الإقليم سيتضمن حق تقرير المصير وإنشاء دولة»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الكرد بشكل عام يرون أن الفرصة سانحة لاختراق النسيج الوطني السوري المتعايش وتهيئة الظروف لخلق فتنة مذهبية في سوريا كما فعلوها في العراق بين السنة والشيعة وهم وقفوا مع

* تعقيبا على مقال غسان الإمام «المعارضة السورية: الفنادق ضد الخنادق»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أرجو من الجميع أن لا يقعوا في فخ فكرة أن هناك إسلاميين متشددين تكفيريين كما يزعم النظام كلما وقع أي اشتباك مسلح في سوريا؛ إذ من المنطق توقع وقوع مثل هذه الحوادث من اشتباك مسلح بين السكان

* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «معضلة.. يرحل أو لا يرحل»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أقول: كثيرا ما يجلس الإنسان العربي ويفكر في ما يحدث من حوله في دول مثل ليبيا وسوريا، وكيف أن حكامها استباحوا دماء شعوبهم وكأنهم عبيد لديهم مباح لهم إراقة دمائهم دون دية أو حساب أو محاكمة، وكيف أن القذافي

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «بعد حماه.. لا إصلاح في سوريا»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لا أحد يصدق بشار الأسد، وكل السوريين يعلمون جيدا أن نظامه يقوم على البطش والإرهاب ويعتمد كليا على أراذل الناس، لكن من يريدون الادعاء بتصديقه هم في النهاية القوى الخارجية والداخلية التي يهمها بقاءه

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «بعد حماه.. لا إصلاح في سوريا»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الشعب السوري من البداية أعلن موقفه من إصلاحات النظام، حيث أكد أنه لا إصلاحات حقيقية يمكن أن يجريها النظام، ولا يمكن تصديق هذه العصابة الحاكمة نهائيا، والنظام نفسه يعرف تماما أنه لا أحد من السوريين

* تعقيبا على مقال محمد الرميحي «فرح في المغرب»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن ما شهده المغرب مؤخرا من حراك سياسي شمل كل الفئات العمرية، حتى أصبحنا نشاهد على القنوات فئات عمرية لا تتجاوز سن المراهقة، تحاور وتناقش الأوضاع الحالية والتراكمات السابقة التي أثقلت كواهل الشباب قبل الكهول،

* تعقيبا على مقال أمل عبد العزيز الهزاني «نوف تتفوق على نصر الله!»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هذه هي الحقيقة، وهذا هو المفروض أن يتبعه الحزب لو كان يريد الحقيقة ويريد أن يصدقه الآخرون، ولكن ليس العمى عمى العين، ولكنه عمى البصيرة؛ فهذا الرجل دائما يقول ما لا يعلم ويعتقد أن العالم

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «لماذا لم تقل (الآن) في سوريا؟»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لا أدري من أي شيء تخاف الأنظمة العربية؟ ولماذا تتردد في دعم انتفاضة سوريا، خصوصا الخليجية منها؟ فهل هناك أسوأ من النظام الحالي بالنسبة لها؟ هل هناك أسوأ من نظام تحالف مع إيران، وسلط حزب الله