* تعقيباً على خبر «أبناء القذافي.. في قبضة الثورة» المنشور بتاريخ 23 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لكل نظام مستبد وظالم نهاية غير سعيدة فمثلما انتهى صدام ومبارك وبن علي بالأمس، انتهى نظام عائلة القذافي، وبقي نظام متطرف بسوريا هو نظام عائلة الأسد الطائفي، ومثلما تشرذمت عائلة صدام والقذافي ما بين قتيل وسجين،