> تعقيبا على خبر «نظام الأسد يرتبك.. وتركيا تتحرك لفرض منطقة عازلة»، المنشور بتاريخ 14 نوفمبر الحالي، أقول: يريد النظام الفرعوني قمة عربية، فمن سيرضى أن يحضر هذه القمة من القادة العرب؟ ومن يرضى أن يجلس أمام قاتل شعبه وأطفاله وشبابه؟ لا أحد، إنها قمة فاشلة من قبل أن تبدأ! إنه طلب لمضيعة الوقت، قبل القمة