الجمعـة 06 محـرم 1433 هـ 2 ديسمبر 2011 العدد 12057  







بريـد القــراء

عقل عربي يعاني من البطالة
* تعقيبا على خبر «تركيا لا تستبعد أي خيارات لمعاقبة الأسد.. وفضيحة شرائط المعلم تتفاعل»، المنشور بتاريخ 30 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: نتفهم طموح ومصلحة تركيا في سعيها الرامي إلى أن تصبح عضوا أوروبيا قلبا وقالبا وفعلا وفاعلا، ولكننا لا نتفهم مصلحة العرب في سلوك مسعى قد يجعل من كيانهم مجرد
حكومة من الشعب
* تعقيبا على خبر «ملك البحرين يقيل رئيس جهاز الأمن الوطني البحريني.. والبديل من خارج العائلة المالكة»، المنشور بتاريخ 30 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: الشعب البحريني عليه أن يعي ما حدث في ليبيا وما يحدث في سوريا واليمن، والأعداد الكبيرة من الضحايا والتدمير الذي لحق بهذه البلدان هو نتيجة لاستبداد
لما لا نقاطع روسيا؟
* تعقيبا على خبر «روسيا تدعو للكف عن توجيه الإنذارات لسوريا»، المنشور بتاريخ 30 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: لو لوّح العرب فقط بقطع العلاقات مع دكتاتورية بوتين وشيوعية الصين، لما وقفت الدولتان تدافعان عن مجرم يقتل أبرياء الشام بلا رحمة، فهل نستطيع أن نفعل هذا ونرفع من شأننا الدولي كما يفعلون؟
ماذا جنينا؟
* تعقيبا على خبر «الرئيس السوداني عمر البشير يعين 5 مساعدين و7 مستشارين لرئيس الجمهورية»، المنشور بتاريخ 30 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: اللهم اكفنا شر الترضيات. نتحدث كل يوم عن الضائقة المعيشية والغلاء الطاحن، كما أن المواطن «الغلبان» يصرف على أجهزة الدولة المترهلة.. وقلتم بأن على الدولة أن
قمع خلف الستار
* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «وداع بعثي للعروبة!»، المنشور بتاريخ 30 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: هم أصلا لم يعترفوا بالعروبة إلا من المنطلق الضيق لمصالحهم، فقد طوعوا كل شيء في سبيل أهدافهم ومصالحهم وجرّوا كل عمل حقيقي إلى أهدافهم، فكل عمل لا يعجبهم يعني أنه ضد العروبة والعرب، حتى القضية الفلسطينية
مصر.. وحماة الدين
* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «مصر.. انتهازية الإخوان ومحنة الشباب»، المنشور بتاريخ 30 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: الإخوان لا يقبلون مشاركة الآخرين لهم في السلطة وسرعان ما ينقلبون عليهم لينفردوا بها وحدهم، وبالنظر إلى ما فعلته حماس مع السلطة الفلسطينية التي أجرت أول انتخابات نزيهة في منطقتنا
المعلّم.. يدخل الكهف
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «وليد (أبو كلبشة)!»، المنشور بتاريخ 30 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: على الرغم من الخبرة السياسية التي يمتلكها السيد وليد المعلم والصداقات والعلاقات والخبرات التي اكتسبها من خلال تاريخه العملي الذي مر بدول كثيرة كالسعودية ومصر وتنزانيا وأميركا، فإنه بعد خبرة عقود
دليل آخر على تخبط النظام
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «وليد (أبو كلبشة)!»، المنشور بتاريخ 30 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: من السخرية ما شهدناه في هذا المؤتمر الصحافي من هزل، فما رأيناه يفرحني كثيرا من تصفيق القاعة لوليد المعلم، وأنه يبرهن وبالأدلة القاطعة على إفلاس هذا النظام، وكان الأحرى أن تعمد إحدى المحطتين، كما
أوراق خاسرة
* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «إيران ما بين الجهاد الاقتصادي والانتحار»، المنشور بتاريخ 30 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: إن كان النظام الإيراني استطاع أن يقاوم الحصار والعقوبات الاقتصادية في السابق، فإن الأمر لم يعد ممكنا في المستقبل، ذلك لأن تأثير تلك العقوبات لم يكن آنيا، بل إن أضرارها تراكمت
الثوار.. لا يمثلون الشعب
* تعقيبا على مقال باسم الجسر «بين الحكم المدني والتحكم (الميداني)»، المنشور بتاريخ 30 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: المشهد السياسي عشية الانتخابات كان يبدو محزنا فاجعا ومنذرا بوقوع مصر والمصريين في حلقة مفرغة من الثورة الدائمة، إن لم نقُل في ضياع سياسي طويل كما ذكرتم، والذي سبّب هذا الإحساس،
فليحاول أردوغان
* تعقيبا على مقال سمير صالحة «هل تتحول (درسيم) إلى فرصة للمصالحة بين تركيا وماضيها؟»، المنشور بتاريخ 30 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: لا أعتقد أن تركيا لديها الشجاعة السياسية والأخلاقية للاعتراف بماضيها المظلم وجرائمها ضد الشعوب الكردية والأرمينية والعربية، وما فعله السيد أردوغان بخصوص درسيم
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
حذاء قديم لإمبراطورة إيران السابقة ثريا يباع بـ20 ألف يورو في مزاد
نشر صور المفقودين لا يحتاج لموافقة المصور.. لاعتبارات متصلة بالأمن العام
اكتشاف تمثال ضخم للملك «أمنحتب الثالث» في صعيد مصر
تكريم مهاجر مغربي لتسليمه 400 بطاقة يانصيب أعياد الميلاد عثر عليها في الطريق