* تعقيبا على خبر «الجامعة وقطر تطلبان لقاء مع أمين عام الأمم المتحدة بشأن الأزمة السورية»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إذا كانت الجامعة وقطر تتهمان المراقبين بشهادة الزور فكيف يُدعمون بالمال؟! على الأقل اعترضوا على الدابي، وهذا من حقكم إن كنتم ترونه غير جدير بهذه المهمة، واختيار