بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «سوريا.. استفتاء وسط الدماء»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الحالي، أقول: ما يقوم به بشار الأسد وما يفكر فيه على المدى البعيد قد تجاوز قواعد الحياء، بل تحول إلى نوع من الجنون، الأسد يضحك على نفسه قبل أن يضحك على الآخرين، فأي مهزلة هذه وأي استفتاء؟ لقد كنا في سنوات خلت عندما كان

* تعقيبا على خبر «رئيسة المعارضة الإسرائيلية: صمت حكومة نتنياهو عن المذابح في سوريا أمر مخجل»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الحالي، أقول: سؤال وجيه من تسيبي ليفني إلى حكومة نتنياهو حول الصمت المريب على جرائم بشار ضد الشعب السوري، وهذا السؤال له دلالتان، الأولى عدم إلمام رئيسة حزب كديما بالسياسة

* تعقيبا على خبر «سياسات واشنطن تجاه سوريا وإيران تظهر (منهج أوباما)»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الحالي، أقول: هذه التبريرات التي يطرحها الأميركيون علينا حكومة ومعارضة لا تعدو كونها تبريرات للموقف الأميركي والغربي المتواطئ مع إيران والأسد، لقد غلف هذا الموقف بدخان الحرب الزائفة، حرب المفاعلات

* تعقيبا على خبر «كلينتون: الحكم الذاتي للصحراء مشروع جدي.. وندعم الجهود لحل مقبول لدى أطراف النزاع»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الحالي، أقول: حيث إن المتهم بريء إلى أن تثبت إدانته، فإن تهديد أميركا بقطع المعونة الاقتصادية والعسكرية عن مصر إذا هي أصرت على محاكمة أميركيين ضمن المتهمين في قضية

* تعقيبا على خبر «نائب رئيس مجلس الاتحاد الروسي: لا ندعم الأسد بصورة (أوتوماتيكية).. ونقف فقط مع (الشعب السوري)»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الحالي، أقول: نائب رئيس مجلس الاتحاد الروسي ووزير الخارجية الروسي يدعمان النظام السوري بالأسلحة والعتاد ويقول: إنهم لا يدعمون نظام الأسد! إذا كانوا لا يدعمون

* تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «اجتثاث (البعث) من الدستور السوري»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الحالي، أقول: أعتقد أن السوريين مهما كانت أعدادهم، الذين صوتوا لصالح الدستور الجديد هم في الحقيقة عبروا عن رأيهم بصراحة، وأقروا علنا رفضهم وجود البعث على رأس السلطة، ورغبتهم في تغيير النظام السياسي

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سلحوا الثوار السوريين»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الحالي، أقول: الأسد والنظام البعثي الذي يحكم باسمه وصلوا إلى الحكم عن طريق انقلاب عسكري، أي تحت قوة السلاح، وبكل يقين هم لن يتركوا الحكم إلا بنفس الطريقة، إذن لا بد من الكفاح المسلح، وهنا يتوجب على الإعلام العربي

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سلحوا الثوار السوريين»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الحالي، أقول: ما الذي يمنع الدول المؤيدة للشعب السوري من تسليح الثوار السوريين بشكل فردي؟ لا روسيا ولا الصين يستطيعان منع أي دولة ترغب في ذلك، وخصوصا أن روسيا وإيران وحزب الله يدعمون النظام جهارا نهارا وبلا حياء،

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «لماذا يساندون نظام الأسد في تونس؟»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الحالي، أقول: وحدة ثوار سوريا وتحدثهم بلغة واحدة يجلب لهم دعم العالم، ولو أنهم وحدوا كلمتهم لما قالت روسيا إن نصف الشعب مع النظام، ولكن التشرذم والانقسام سوف يعطي النظام الفرصة للقضاء عليهم، إن

* تعقيبا على مقال سليمان جودة «حتى لا يكون عمرو موسى زوجا للملكة!»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الحالي، أقول: مصر بحاجة إلى دستور تتوازن فيه صلاحيات رئيس الجمهورية مع صلاحيات رئيس الحكومة، ويشترك في صياغته الفقهاء الدستوريون وصناع الدساتير وكل التخصصات التي تمثل جميع طوائف الشعب، فرئيس مصر القادم

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «رسالة مستعجلة إلى الرئيس»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لا ندري أين نضع القذافي وصدام وبقية الشلة التي تبجحت بالعروبة والتصدي للإمبريالية والرجعية وغيرها من المسميات في أي خانة من تصنيف البشر؟ فهم أقرب ما يكون إلى وحوش الغابة التي لا تفهم الكلام، وهي

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «هذا فراق بيني وبينك!»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الحالي، أقول: شتان بين الباطل والحق، شتان بين الافتراء والصدق، قال سفاح سوريا إنهم أشباه رجال، فلم يردوا عليه، لأنه «إذا نطق السفيه فلا تجبه، فإن خير إجابته السكوت» وهكذا ألغى قانون الطوارئ، وبقي ساري المفعول، كسر