* تعقيبا على خبر «حميش لمواطنين في حمص: (اللي فات مات.. ومن استشهد رحمه الله)»، المنشور بتاريخ 30 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: واضح أن حميش وباختصار هو نسخة طبق الأصل من الدابي، ولكن بغطاء ومؤامرة من لجان المراقبة العالمية ومن يستمع لكلامه مع السوريين يدرك أن حميش مسير ولا يملك حق أن يعمل بشفافية ووضوح