الخميـس 25 جمـادى الثانى 1433 هـ 17 مايو 2012 العدد 12224  







بريـد القــراء

بشار بين حماية اليهود وقتل المسلمين
* انسدل الستار عن العام الأول من فصول المسرحية السياسية السورية التي لم تكن الأولى لكنها كانت حصرية بسوريا فقط، يقضي الناس الساعات الطوال أمام التلفاز وهم يشاهدون ذلك الدكتاتور وما يقوم به جلاوزته وشبيحته من تعذيب وتهجير لشعب سوريا الأعزل ذلك الشعب الذي قاسى الأمرين في حكمين متتاليين بدءاً بحافظ الأب
ما الذي يخيف إيران من توحدنا؟
* تعقيبا على خبر «قمة الرياض تكلف المجلس الوزاري استكمال دراسة الاتحاد.. والفيصل: الهدف يشمل الجميع»، المنشور بتاريخ 15 مايو (أيار) الحالي، أقول: ما دخل اتحاد السعودية والبحرين بإعلان الحرب على إيران؟ فماذا ستقول عندما يكتمل الاتحاد لست دول خليجية، هل إيران وصية على العالم يجب أخذ موافقتها قبل أي
المجرم يحوم حول جريمته
* تعقيبا على خبر «مستشار خامنئي: لسنا قلقين على نظام الأسد.. والتفجيرات لن تسقطه»، المنشور بتاريخ 15 مايو (أيار) الحالي، أقول: هو صادق في ادعائه أن التفجيرات لن تسقطه فهو من يقوم بها لتشويه صورة المعارضة وتشتيت الشعب السوري ومؤيديه، هو صادق لأنه لو كانت «القاعدة» موجودة بسوريا فهي «القاعدة» الموالية
إيران تخاف من الاتحاد الخليجي
* تعقيبا على خبر «طهران تشن هجوما على مشروع (الاتحاد) الخليجي.. وتحذر من (فوضى)»، المنشور بتاريخ 15 مايو (أيار) الحالي، أقول: يقولون في المثل «شر البلية ما يضحك»، وردود فعل مثل هذه تدل على ان المجموعة الدينية الطائفية الحاكمة في طهران أصبحوا يحسبون كل صيحة عليهم، فهم يتوهمون أن التكتل الخليجي موجه
البعد عن المصالح الخاصة
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «حرية التناظر»، المنشور بتاريخ 15 مايو (أيار) الحالي، أقول: البعض يعمل حسب أجندات خاصة بهم وأيضا حسب أجندات خاصة بمن يدورون في فلكهم وهؤلاء «لن يعجبهم العجب ولا الصيام في رجب» ما دام العجب لا يصب في مصلحتهم، وتأكد أنه لن يخدعنا ارتداء ثوب المعرفة المطلقة التي يدعونها
مرجعية بلاد فارس
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «نجاد: خلل في الإدراك!»، المنشور بتاريخ 15 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الحكم في إيران يخضع إلى ما يحكم به الولي الفقيه الذي نصب نفسه وكيلا للمهدي المنتظر أي حكم شمولي ديكتاتوري لا يحق لأي مواطن الاستفسار أو التشكيك في أي أمر يصدر من الولي الفقيه، واحتجاجات مواطنيهم
مثلث الطائفية الخبيث
* تعقيبا على خبر «مسؤول إسرائيلي عسكري كبير: حزب الله لا يريد الحرب.. إلا إذا أمرته إيران»، المنشور بتاريخ 15 مايو (أيار) الحالي، أقول: إنهاء سلاح حزب الله وإسقاط بشار ضربة قوية لإيران، وهي ضرورية لإنهاء حالة التوتر بالعالم، فهذا الثلاثي الخبيث فقد أي تعاطف أو تأييد شعبي عربي لأنه انكشف أمام الرأي
سقوط بشار يهدد كثيرين
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «بشار أو الدمار»، المنشور بتاريخ 15 مايو (أيار) الحالي، أقول: إما أن يكون الحكم للعلويين وإما لا نظام في سوريا ولا حكم للسنة، قالها قبل ذلك نصر الله ولافروف، ورددها أكثر من مسؤول إيراني وبعض اللبنانيين كالبطريرك الراعي والمطران لحام. نعم إن سقوط النظام في سوريا هو سقوط
مشاهد الدمار واضحة للجميع
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «بشار أو الدمار»، المنشور بتاريخ 15 مايو (أيار) الحالي، أقول: الحقيقة المُشاهدة أمام الجميع ولا يتجاهلها إلا أعمى بصيرة، هي أن هناك اصطفافا طائفيا وحمية مذهبية من جانب الشيعة في كافة أنحاء المنطقة، ولعل موقف المالكي المؤيد لبشار يؤكد هذه الحقيقة، إذن فكل الشيعة يتحدون
فلنُعِد القضية إلى أصلها
* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «لماذا ظهرت (قاعدة) سوريا الآن؟»، المنشور بتاريخ 15 مايو (أيار) الحالي، أقول: أحسنت حين أعدت القضية إلى أصلها يوم أن انطلقت شرارة الثورة من درعا امتدادا إلى يومنا هذا وكيف أراد لها البعض ومنهم النظام أن يحرفوها عن مسارها الطبيعي فأطلقوا عليها من الأوصاف ما وسعهم عقلهم
متى تكون الإرادة عندنا؟
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «أيام طوب أبو خزامة»، المنشور بتاريخ 15 مايو (أيار) الحالي، أقول: متى تكون لنا إرادة كالشعوب الأخرى ونقول صنع في العراق على الأقل، في السابق كان يقال زرع في العراق. من احتلال إلى آخر، وبدلا من الاستفادة من الجيد، نأخذ فقط العادات السيئة، ولا نقول هذا إنقاذا للسنة أو
مقتطفـات مـن صفحة
فنون
وزنها 34 قيراطا واستخدمت لحل الخلافات بين الأسر المالكة الأوروبية
ويل سميث: المال من الممكن أن يجعل الفرد أفضل
إلين ديجينيريس تفوز بجائزة «مارك توين» للكوميديا
وفاة المؤلف المكسيكي كارلوس فوينتس عن83 عاما