* انسدل الستار عن العام الأول من فصول المسرحية السياسية السورية التي لم تكن الأولى لكنها كانت حصرية بسوريا فقط، يقضي الناس الساعات الطوال أمام التلفاز وهم يشاهدون ذلك الدكتاتور وما يقوم به جلاوزته وشبيحته من تعذيب وتهجير لشعب سوريا الأعزل ذلك الشعب الذي قاسى الأمرين في حكمين متتاليين بدءاً بحافظ الأب