* تعقيبا على خبر «إيران تسعى لأن يكون لبنان الحليف العربي البديل عن سوريا»، المنشور بتاريخ 26 مايو (أيار) الحالي، أقول: تحاول إيران إبقاء نفوذها في لبنان بكل ما تملك، أما بالنسبة لنا أحرار سوريا فلقد عرفنا من هي إيران وأنها «عدو في جلد صاحب». إيران تدعم بقاء ابن جلدتها بشار وعصاباته ولكن هيهات، فاتهم