بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «انشقاق كتيبة صواريخ في حمص.. ولندن: سوريا أشبه بالبوسنة»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إنها فكرة خاطئة أن تشارك إيران في مثل هذه المؤتمرات، وهي التي ثبت تورطها في دعم النظام بكل شيء, بل مثل هذه الفكرة تعطي لها دورا أكبر في التدخل لتملي عليهم شروطها المسبقة، خصوصا

* تعقيبا على خبر «انشقاق كتيبة صواريخ متمركزة في الغنطو بحمص»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: على الجيش الحر أن يكون حذرا من الانشقاقات الكبيرة، ويتأكد جيدا أنها ليست خدعة من النظام، ويضع آليات دقيقة لاستقبال المنشقين، كما أنه يجب أن لا يكون التخوف والحذر الزائد عائقا أمام استقبال

* تعقيبا على خبر «خصوم المالكي يقررون توجيه رسالة لطالباني لتأكيد كفاية تواقيع سحب الثقة»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الغبطة التي تسود معسكري المالكي وطالباني، المتخندقين سويا في خندق واحد منذ زمن بعيد، بمناسبة إجهاض مبادرة سحب الثقة ستكون برأيي قصيرة الأمد، قد يبقى المالكي في

* تعقيبا على موضوع «عضو في (الشورى) لـ(الشرق الأوسط): للمواطن الحق في عدم الوقوف أمام الإشارة المرورية وقت الظهيرة»، المنشور في ملحق (محليات) أمس، أود الإشارة إلى أن العنوان هو استنتاج واجتهاد خاص من المحرر استخلصه مما ذكرته حول موضوع حرارة الصيف والعمل في منطقة الخليج. فقد ذكرت أن هناك أنظمة تحمي

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «موسكو.. بانتظار الشيك!»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن هذا قدر شعب سوريا المظلوم من العائلة المجرمة ومنتفعي الطائفة المغرر بهم وهم بمئات الألوف، ومنتفعي الطوائف المتبقية التابعة للعائلة المجرمة التي تدفعهم باتجاه النزاع الطائفي لتضمن ولاء العلويين

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا بين وزيرين!»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الألمان حقيقة لا يزالون يعيشون النازية العنصرية في قلوبهم حتى لو حاولوا إخفاءها، بكل بساطة لا يعتبرون دماء السوريين تستحق مجرد التفكير بالتدخل كما كان الحال في البوسنة، ولكن موقفهم سيتغير لو كانت الحالة

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا بين وزيرين!»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لماذا لا نقول إن تصريحات وزير الدفاع الألماني تعكس التعقل والمنطق لأن التدخل العسكري سوف يجر على سوريا ويلات حرب ضد تدخل أجنبي، فضلا عن حرب أهلية؟! فالمطالبة بالحرية والديمقراطية تفرض سماع الرأي الآخر.

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «دعم الثوار لا التدخل العسكري»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: أرجوكم لا تقولوا إن ما يجري في سوريا شبيه بحرب أهلية، أو إنها مقبلة على حرب أهلية، فالحرب الأهلية نرى فيها طرفين يعتديان على بعضهما، أما في سوريا فنرى طرفا واحدا، وهو جهة النظام المجرم،

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «خاتمة الطغاة»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إنها خاتمة كل طاغٍ ومجرم، ولنا مشاهد من التاريخ، ففرعون طغى في الأرض فكانت نتيجته معروفة للكل وقد صار عبرة لمن يعتبر، ولكن طاغية سوريا ومجرمها ومن لف لفهم من المجرمين الذين حوله لم يتعظوا! لأنهم وضعوا قانونا

* تعقيبا على مقال ماريانا خارونتاكي «رؤية السياسة الخارجية الأميركية تجاه الأكراد»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: من حق أي دولة أن تبني علاقتها مع الخارج وفق مصلحتها، وكذلك من حق الشعوب التي تناضل من أجل نيل حقوقها المشروعة أن تبني علاقتها مع كل من يساعدها ويقربها خطوة من أجل نيل

* تعقيبا على خبر «أحمدي نجاد: أنتظر زيارة مصر بعد رحيل المسؤولين الذين كانوا يرفضونني»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: السيد نجاد يستعرض إنجازاتهم في اختراق الجبهة الداخلية المصرية، ويوجه إهانة بالغة إلى الشعب المصري وهو يقول إنه تحدث إلى أسر شهداء الثورة المصرية فالإنسانية لا تتجزأ،

* تعقيبا على مقال حمد الماجد «كيف تكون خاتمة مبارك مباركة؟»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نهايته ستكون بردا وسلاما على قلوب فقراء مصر، لأن كل ثروات مصر تكدست في أيدي فئة قليلة من اللصوص، لا تعرف الرحمة طريقا إلى قلبهم، مصر دولة غنية لو كان توزيع الثروات عادلا ولو تم قطع يد كل لص