السبـت 16 شعبـان 1433 هـ 7 يوليو 2012 العدد 12275  







بريـد القــراء

المتحدثون بالنيابة عن الأسد
* تعقيبا على خبر «انشقاقات العسكريين السوريين بالمئات يوميا.. ولندن وباريس: النظام ينهار»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أقول: روسيا وقادتها شركاء في المذابح التي ترتكب في حق السوريين يوميا، بعد أن احتلوا سوريا وسلحوا وحشها بالصواريخ التي دمرت المباني على رؤوس الأبرياء وبالطائرات التي تقصف
من يحافظ على مصالح الوطن؟
* تعقيبا على خبر «اعتقال أخطر خلايا (القاعدة) في صنعاء.. وابن عمر: صالح سيغادر البلاد»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أقول: يا ليت وزير الخارجية القربي يعتبر من وزير التعليم ويستقيل؛ فالقربي أمات هذه الوزارة وموظفيها، وعطل السياسة الخارجية، واكتفى بمصالحه الشخصية فوق كل اعتبار، لا بد أن يتولى
متى تنتهي المجازر في سوريا؟
* تعقيبا على خبر «جثث مشوهة وأشلاء في صناديق القمامة بدوما»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أقول: دوما مدينة ثائرة بوجه الطغمة الحاكمة في دمشق، وقد قُصفت مرات كثيرة بالمدفعية والطائرات؛ فهل تحتاج هذه المجزرة الجديدة إلى إثبات أن مرتكبيها هم شبيحة الأسد، علما بأنها قامت على نفس النهج الذي قامت
الرئيس الجديد.. وتنفيذ الوعود
* تعقيبا على خبر «قصر الرئاسة.. ديوان مظالم مصر»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أقول: ما أجمل أن يفي أي إنسان بوعده، فما بالنا لو كان هذا الإنسان رئيسا للجمهورية، نسأل الله له التوفيق، والأهم من ذلك هو الاستمرارية في تحقيق مطالب الشعب ورد حقوقهم والاستجابة لمظالمهم، فقليل دائم خير من كثير
هل تنكشف الحقائق قريبا؟
* تعقيبا على خبر «السلطة الفلسطينية تتعهد بمتابعة أسباب وفاة عرفات.. وإسرائيل تنفي (تسميمه)»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أقول: بعض الخبراء والمحللين يقولون إن هذه المادة المشعة السامة لا يمتلكها حول العالم سوى روسيا وأميركا وإسرائيل، وفي الحقيقة لا يمكن استثناء أي من هذه الدول من تهمة تزويد
سوريا.. وتقسيم الكعكة
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «فاتورة سوريا؟»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أقول: فاتورة سوريا كبيرة جدا لأن المتخاصمين كبار ومصالحهم كبيرة وكثيرة في هذه البلاد التي تمزقها الحروب والتناقضات، وأول ضحايا هذه الفاتورة هم الشعب السوري وممتلكاته وبناه التحتية، المحير في الأمر كيف اتفق الغرب
أين هو الإعلام النزيه؟
* تعقيبا على مقال ديانا مقلد «(الإخوان) واستقلال الإعلام»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أقول: من شعارات الصحافة في عهد المخلوع «حتى الجنين في بطن أمه بيقول نعم لمبارك»، لما سمعت هذه الجملة شعرت بالغثيان، ألهذا الحد بلغ الأمر؟! استقلال الإعلام غير موجود في أي مكان ولا في الديمقراطيات العريقة،
الأسد.. لا يقبل التغيير
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ولا يزال الأسد يحفر!»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أقول: كل حوار يجريه بشار الأسد يظهر مدى أن هذا الرجل إنسان شرس بالفعل، لا يتقبل التغيير ويعلم كل ما يدور حوله ولكنه مصر على رأيه ورأي من حوله ومصر على المغالطات والكذب الصريح، كما كان يحدث في حقبة الستينات,
بشار إلى زوال
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ولا يزال الأسد يحفر!»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أقول: بشار ذاهب إلى مزبلة التاريخ لا محالة، ولكن هل سيذهب نظامه الإجرامي الدموي أيضا؟ سؤال يطرح نفسه؛ هل تقبل إسرائيل ومعها الغرب وأميركا بطبيعة الحال، بإسقاط النظام الديكتاتوري في سوريا؟ هل تقبل إيران بانهيار
من الذي يحارب في سوريا؟
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «صراع إيران و(القاعدة) ينفجر في سوريا!»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أقول: ما فهمته من المقال أن الذي يقاتل الأسد وشبيحته هو تنظيم القاعدة لا السوريون أنفسهم، وبالتالي فما نراه من خروج الآلاف من أبناء الشعب السوري كل يوم وفي كل مكان ومنذ 16 شهرا، شبابا وشيوخا
«الإخوان».. يعيدون الكرة
* تعقيبا على مقال آمال موسى «خطورة الشأن المصري»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أقول: خطورة الشأن المصري لن تأتي من الخارج ولا من المعارضين الليبراليين وغيرهم من الرافضين لانتخاب مرسي، بل الخطورة تأتي من «الإخوان» ووليدهم البكر، حزب الحرية والعدالة، فهؤلاء لم يصدقوا أنهم أخيرا غزوا كرسي الرئاسة
كان الله في العون
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «المفزع الأردني»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الله يكون في عون البلدان، مثل الأردن، عندما تشب الحرب، مما ستؤول إليه الأمور من دمار وتشرد واللجوء إليها خوفا من بطش الحروب وويلاتها, ولنا في كردستان ذكريات عن مرارة النزوح والعيش في مخيمات طوال تاريخ نضال
مقتطفـات مـن صفحة
فنون
قبل انفصالها عن توم كروز.. كاتي هولمز تتحدث عن «مرحلة جديدة»
كلير دينس تنتظر إنجاب طفلها الأول
اكتشاف عشرات الأعمال الأولى للرسام الإيطالي الشهير كارافاجيو
ريهانا تقاضي محاسبيها بسبب خسائر فادحة
لقطات