بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «العميد مناف طلاس لـ(الشرق الأوسط): لا للاجتثاث ولا أرى سوريا بالأسد»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هل يستطيع مناف طلاس أن يقدم والده للمحاكمة مثل بشار والكثير من المجرمين الذين أراقوا الدم السوري منذ عقود وحتى الآن؟ لن تنطلي المكائد السياسية على الشعب السوري، لم يثُر

* تعقيبا على خبر «لبنان: معلومات صحافية تتحدث عن استعداد نصر الله لوضع قواته بتصرف الأسد»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، أقول: حزب الله شارك فعليا في قمع الثورة وخاض الجيش الحر معارك لطرد مرتزقة الحزب من تلك القرى. يشارك حزب الله في قمع المظاهرات وفي حراسة المعسكرات التي تضم جنودا إيرانيين

* تعقيبا على خبر «قيادي في ائتلاف المالكي لـ(الشرق الأوسط): بدأت مرحلة التعاطي الإيجابي مع القضايا الخلافية»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، أقول: من يقرأ هذا التقارير يظن لأول وهلة أن العراق بلد ديمقراطي تعددي وليس دولة الحزب الأوحد التابع لإيران، يتناوبون السلطة في ما بينهم. الحقيقة التي

* تعقيبا على خبر «السودانيون يقاطعون كل ما هو غالٍ»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هذا أغرب نظام سياسي على ظهر هذه البسيطة، ولا يليق بدولة رائدة في مجال العمل السياسي والإداري مثل السودان، كان وإلى وقت قريب يصدر فائض خبراته في إدارة وتصريف أمور الدولة إلى الدول الأخرى، فأصبحت أموره

* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «الروس والأميركيون والإيرانيون متواطئون على تقسيم سوريا!»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، أقول: «إن صناعة دولة علوية بمثابة تجميعهم في مكان واحد وانتحارهم بشكل جماعي. إننا ما زلنا نقول المحاكمات عادلة والطائفة بريئة من الدماء، فإن اختاروا التوجه إلى دويلة فإنه

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «قرار الأسد في طهران حتى بالنسبة للدولة (العلوية)!»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، أقول: تركيا يوجد فيها علويون، ولن تسمح بدولة علوية على حدودها الجنوبية، وسوف تنقض على هذه الدولة الجديدة وتدمرها في ساعات معدودة، هذا ما قاله داود أوغلو وزير الخارجية التركي، فمن

* تعقيبا على خبر «مناف طلاس: تمنيت لو أن الأسد أصغى إلي.. وكنت أعتبر الحل الأمني انتحارا للنظام»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، أقول: شيء مثير للسخرية، فإجابات طلاس الابن عائمة وكاذبة، كل إجاباته «كنت أتمنى» وليس فيها إدانة واضحة وصريحة بالقتل لبشار، وكأنه يقول إن بشار ليس هو السبب ولكن أجهزته

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «ترتيب الوضع في دمشق»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، أقول: المخاوف من الانهيار والانقسام في محلها، لكن لا بد من تخليص سوريا من النظام وعصاباته وأزلامه برمتها ومن المخلفات السياسية والفكرية والاجتماعية، فكرة المحافظة والتماسك على ما تبقى من مخلفات دمار دام

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «مسلسل (عمر)»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، أقول: التمثيل في الأساس عبارة عن عرض لقصة مروية أو مكتوبة للمشاهدين، فبدلا من قراءة قصة أو تاريخ يقوم مجموعة من الأشخاص بالتمثيل وأداء كل ما هو مكتوب بالقصة أو التاريخ بأسلوب مشوق ورائع يجمع أكبر عدد ممكن من المشاهدين.

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «الزواج والديمقراطية!»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، أقول: ما أبعدنا عن الديمقراطية، أو الأصح أن نقول ما أبعد الديمقراطية عنا، لأن من يبتغيها يجب أن يرحل إليها برغبة الواثق من حاجته إليها، الديمقراطية ساحة تلتقي فيها الأفكار وتتوحد المبادئ وتنصهر الأهداف

* تعقيبا على مقال وليد أبي مرشد «ثنائية أم دبلوماسية روسية؟»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هذا ما نراه يتحقق الآن في سوريا، فالصراع يتحول إلى صراع ديني مذهبي يعلن فيه الجهاد المقدس، أما ما نراه على الصعيد الدولي فحرب تصريحات متبادلة بين الغرب وروسيا اللذين سيذهب كل منهما في طريقه بعد

* تعقيبا على مقال سوسن الأبطح «هل رحيل بشار بشرى سارة؟»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، أقول: سؤال وجيه ومهم ولكن الجواب عليه صعب للغاية، ولا يعني ذلك أنني معجب بنظام بشار وشبيحته المتعطشة للدم وقهر العباد وتدمير الوطن، بل المشكلة في إيجاد جواب مقنع لكل الناس، وكمتابع للقضية السورية أفضل رحيل