بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «قذائف سورية على بلدة تركية.. وأنقرة ترد بالقصف»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: من البديهي أن يتجرأ النظام الأسدي ويعيد الكرة ضد تركيا، فمن يُصفع مرة ولا يبادر بالرد سيُصفع مرات ومرات، فقد عرف هذا النظام المارق أن يديه مطلقتان يفعل ما يشاء بحماية من أميركا وإسرائيل

* تعقيبا على خبر «لافروف يجدد طلبه وقف إطلاق النار»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: عن أي مباحثات يتحدث لافروف وعن أي وقف لإطلاق النار؟ مباحثات بين شعب يدافع عن أطفال يقوم ديكتاتور مجرم بذبحهم.. بين عصابة لصوص تدمر بيوت السوريين وشعب يدافع عن بيوته وعرضه؟ ومن يدعم عصابة سفاح سوريا

* تعقيبا على خبر «سليماني.. المدبر الإيراني للفوضى في العراق لا يزال يؤرق الولايات المتحدة»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: لا غرابة في الأمر، فالعراق يقع تحت الاحتلال الإيراني بفضل الأحزاب الشيعية غير الوطنية التي تأتمر بأمر سليمان ونجاد ومنها التيار الصدري وحزب الدعوة والحزب

* تعقيبا على خبر «المتحدثة باسم (العراقية): إجراءات استجواب رئيس الوزراء بعد عيد الأضحى»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: لنكن واقعيين أكثر.. لقد سمعنا الكثير من القائمة العراقية وغيرها من القوائم في محاولاتهم لاستجواب المالكي، وكلها باءت بالفشل. المالكي باق في الحكم ما دامت إيران

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «هل يدفع نصر الله ثمن بشار؟»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: حزب الله تنظيم إيراني في لبنان مهمته الأولى هي تحقيق مصالح إيران، ولو تلكأ حسن نصر الله في تنفيذ الأوامر الآتية من إيران سيموت بسكتة قلبية لشدة ولائه لها، واستخدامه لدعم نظام بشار شيء

* تعقيبا على خبر «(الجيش الحر): مقتل عناصر لبنانية يؤكد تصريحاتنا حول قوتهم الفاعلة ودعمهم النظام»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: ادعاء المسؤولين في حزب الله بأن الثلاثة الذين قتلوا قد قتلوا في مهمة جهادية لا يتعارض مع تصريح رئيس أركان الجيش السوري الحر بأنهم كانوا يقاتلون إلى

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «خالد مشعل (عميل صهيوني)!»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: المقاوم والممانع هو خادم إيران وأدواتها، وإذا جئتهم بصلاح الدين ليحرر القدس بعيدا عنهم فيكون عميلا خانعا.. ألم تر كيف طبلوا لأردوغان بعد مجزرة مرمرة حتى ان نصر الله بعث له ببرقية تمجيد وصاح

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «خالد مشعل (عميل صهيوني)!»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: أعتقد أن حركة حماس حركة تفتقد إلى التماسك، وليست لها أهداف أو مبادئ واضحة، بل هي تقتات على معاناة الشعب الفلسطيني الذي ابتلي بعدو خارجي اسمه إسرائيل وآخر داخلي اسمه جشع القيادات الفلسطينية

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «فرقة الطبالة»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: مشعل لعب في ملعب غيره، ولبس ثوبا غير ثوبه، ثوبا تغطى تحت شعار المقاومة والممانعة سنوات طويلة تنفيذا لأجندات إيرانية. مشعل كان في الحلبة لا يسمع سوى صيحات الممانعين في طهران ودمشق والضاحية، وكان

* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «احترموا التاريخ وأنقذوا آثار حلب قبل فوات الأوان!»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: من يدمر الآثار وينهبها هو النظام فقط، فماذا سيفعل الشعب السوري بالآثار والتاريخ عندما لا يكون هناك شعب سوري أصلا، ونحن نراه يباد كل يوم؟! النظام يدمر تاريخ البلد لأنه

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «الطريق إلى الأمام»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: لا شك أن طريق تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في العالم العربي ما زال طويلا، لأن تكنولوجيا المعلومات وثورتها التي فجرها الغرب لم تستوعب لدى حكوماتنا الموقرة، ولأن استيعابها يتطلب بالضرورة ثقافة علمية