تعقيبا على خبر «تجدد الاشتباكات في عدن بين قوات الأمن وأنصار (الحراك الجنوبي)»، المنشور بتاريخ 14 مارس (آذار) الحالي، أقول: الحراك المسلّح أحد أوراق إعاقة الحوار اليمني - اليمني، ويعمل أعوانه على إبراز أجندتهم بقوة وبمختلف الأساليب مع قرب موعد الحوار في الثامن عشر من مارس، ليس وحدهم فقط في المشهد اليمني