بريـد القــراء

*تعقيبا على خبر «الاتحاد الوطني الكردستاني ينتظر تقارير الأطباء لتعيين خليفة لزعيمه طالباني»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: في كردستان العراق حزبان رئيسان يخضعان لحكم العائلة، الديمقراطي الكردستاني تحكمه عائلة بارزاني والاتحاد الوطني تحكمه عائلة طالباني، أعتقد أن هناك صراعا جديا داخل

*تعقيبا على خبر «بغداد تقر لأول مرة بقتال عراقيين في سوريا.. وتنفي المسؤولية عن إرسالهم»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول في راي أن المالكي في العراق هو المسؤول الأول عن إرسال المقاتلين وتمريرهم من إيران عن طريق العراق المحتل من قبل الحرس الثوري الإيراني الذي يعتبرها ملكية خاصة له، ويصر

*تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «... هل سيصدق السوريون وعود واشنطن؟»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: في رأيي الهدف من كل العجائب التي نراها ببساطة هو «أمن إسرائيل»، سواء كانت المواقف الأميركية متناقضة مع مواقف أخرى لها في أحداث سابقة، أو متخاذلة في أحيان كثيرة أخرى حيال ثورة سوريا،

*تعقيبا على مقال سمير صالحة «ارتدادات (تقسيم)»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: أعتقد أن الوضع بين حلف «التقسيم» ورئيس الوزراء التّركيّ رجب طيّب أردوغان وصل إلى نقطة اللاعودة، وعلى ما يبدو أن رئيس الوزراء لا يسمع لنصائح أحد حتى أقرب مقربيه. قد يدعو أردوغان إلى انتخابات مبكِّرة ليبرهن

*تعقيبا على خبر «الزياني: ملاحقة عناصر حزب الله في الخليج ستخضع لإجراءات أمنية»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: أحيي دول الخليج العربي على القرارات الصائبة التي اتخذتها في حق حزب الله اللبنانيّ، ونتمنى تفعيل قراراتها، كما نتمنى من دول الخليج العربي الاستفادة من تجربة الإمارات العربية

*تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «أرجوكم.. لا تمكثوا طويلا؟!»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: مظاهرات نصف مليون أو حتى مليون من سبعين مليونا وأكثر ليست مقياسا على فشل الحكومة التركية في نهضة بلادها خلال السنوات العشر الماضية، التي قفزت فيها تركيا قفزات شهد لها العالم الغربي والشرقي. في

*تعقيبا على مقال يوجين روبنسون «هل تعني قضية تسجيلات (فيريزون) نهاية الخصوصية؟»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إذا كنت لا تعمل ضد القانون فلماذا تخاف أصلا؟ وعلى الحكومات أن تتخذ التدابير اللازمة للتوازن بين ضرورات الأمن وخصوصيات الناس في زمن إرهاب المعلوماتية وحروب الإنترنت السرية،

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «أوباما وتسليح الثوار السوريين»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: يجب أن تقوم الولايات المتحدة وحلفاؤها الغربيون بإنشاء ما يشبه التحالف الذي عمل على تحرير الكويت وذلك استعدادا لما هو أسوأ في حال قررت إيران مثلا اجتياح سوريا وتطهيرها من أهلها كما حصل في داريا