بريـد القــراء

تعقيبا على خبر «المرجع السني في إيران: لم أزك لأهل السنة أي مرشح في الانتخابات»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: أهل السنة لا مراجع لديهم فليس هناك من وسيط بين العبد وربه، أليست هذه هي مبادئ الإسلام السمح وما يعمل بموجبه أهل السنة والجماعة؟ نعم هناك من هو أعلم بأمور الدين لكنه لا يجب

> تعقيبا على مقال حسن صبرا «أولاد عبد الناصر.. حول بشار الأسد»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الظاهر أن المؤامرة مستمرة ولم تكتمل فصولها بعد منذ سنة 1961 حتى الآن وإلا كيف نفسر موقف حمدين صباحي بالوقوف مع نظام الأسد وهو يدعي الناصرية وأنا أحد الشهود الذين رأوا بأم عينهم كيف انقض حزب

> تعقيبا على خبر «مسعود بارزاني يستعين بالبرلمان لحل إشكالية الدستور»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ما الذي تخافه أحزاب المعارضة الكردية من الاستفتاء الشعبي على الدستور بدل البرلمان؟ إذا كان حزب التغيير والاتحاد الوطني واثقين من وقوف الشعب الكردي خلف قياداتهم فلماذا الإصرار على عدم

تعقيبا على مقال محمد الرميحي «إذا لم يكن الآن فمتى؟»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لا بد من القول إنه لا عذر للمسؤولين في عدم الاستعداد لمثل ما نخشى منه ويشارك الخشية قطاعات عريضة من شعب، ولا أقول شعوب المنطقة لا سيما وقد كانت لديهم تجربة مرة في التسعينات حين شكل صدام وآخرون ما سمي

تعقيبا على خبر «خادم الحرمين يقطع إجازته بسبب تداعيات أحداث المنطقة»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: عودنا خادم الحرمين الشريفين بأن يكون مسارعا وسباقا ليعيش في قلب الحدث كلما طرأت مستجدات على مستوى الوطن العربي الكبير، إيمانا منه بالمسؤولية التي قد كرمه الله بحملها ليكون حامي الحمى

تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «عاصفة في تركيا.. ماذا هناك؟»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: النموذج التركي صمم ليكون على الثقافة الغربية على الرغم من أن إطاره إسلامي، فقد اتخذ من السياسة الناعمة والعلاقات الاقتصادية بين الدول الغربية والشرقية وليس هناك حساسية مع أي دولة، فهي ترتبط

تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «سوريا: (ليبيا 2) لا (جنيف 2)»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: كنا جميعا نعتقد أن أميركا خذلت الشعب السوري والعرب عموما ولكن الصورة انقلبت الآن فلماذا؟ ولماذا الآن فقط اعترفت الولايات المتحدة رسميا باستخدام بشار للأسلحة الكيماوية ضد شعبه وأنه تجاوز الخطوط

تعقيبا على مقال ديفيد إغناتيوس «رسم خريطة طريق للشرق الأوسط»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: مشكلة الإدارة والمشرعين والطبقة المثقفة في أميركا أنهم يفكرون بالعقلية الأميركية للتعامل مع العرب ولم يفكروا قط بالعقلية العربية، هناك اختلاف ثقافي بين العرب والغرب لا بد من أخذه في الاعتبار

تعقيبا على مقال طارق الحميد «والآن جنون الأسد»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: يظهر أن أميركا تريد السبق قبل أن يتوافد إلى الأراضي السورية المقاتلون من جميع أقطار الدنيا بعد بيان مؤتمر علماء المسلمين في القاهرة الذي أعلن فيه وجوب القتال ضد بشار وحلفائه المرتزقة، الذين جاءوا من العراق

تعقيبا على مقال سمير عطا الله «ماذا حدث للدول العربية الكبرى؟»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الثورات العربية التي بدأت في منتصف القرن الماضي جلبت الديكتاتورية المقيتة واستمروا يحكمون باسم الثورة ضد الاضطهاد والحرية وهم الأكثر بعدا عنها، بل أصبح الحكم بالوراثة كما أراد صدام والقذافي