بريـد القــراء

* تعقيبا على مقال سمير صالحة «هل الهدف إبعاد أردوغان أم إزاحة تركيا؟»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لو كان للدهاء مفرد لكان أردوغان، فكثيرا ما يذكرني أردوغان بعبد الملك بن مروان، ذلك الرجل الشجاع المكافح والذكي في نفس الوقت، ولكن الضغوط تزايدت عليه في الآونة الأخيرة لتعدد جبهات التدخل

* تعقيبا على مقال علي سالم «في السياسة والألم»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: سأذكر هذا المثل الذي وجدته يقفز فجأة إلى ذهني ولي أسبابي لذلك من أهوال السياسة الحالية، فقد فتح لي الباب على مصراعيه لأدلي بدلوي فأقول: كنت قد سألت مندوبا لشركة التأمين على السيارات كيف تقنعون الناس بالتأمين

* تعقيبا على خبر «المعارضة تفشل في تسمية مرشحها لرئاسة كردستان»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ليست هناك غرابة في عدم اتفاق فرقاء المعارضة على تسمية مرشح لرئاسة إقليم كردستان، والسبب المهم هنا يعود إلى عدم توفر الحد الأدنى من التجانس السياسي والتقارب الفكري بين فرقاء تلك المعارضة،

* تعقيبا على خبر «رئيس أركان الجيش التونسي يعلن تنحيه.. بعد انتقادات حادة»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: شيء جميل أن نسمع بمسؤولين يختارون التنحي بمحض إرادتهم، فهذا هو دليل على تغير كبير في بلدان الربيع العربي التي كان فيه أشخاص معينون يبقون في مناصبهم حتى يجري عزلهم من قبل الرئيس

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «قطر والخليج.. والأمير تميم»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: المؤشرات تقول إن الشيخ حمد بن جاسم سوف يخرج بدوره من المشهد السياسي، فهناك كثيرون يرون أن الأمر يتعدى كونه إتاحة الفرصة للشباب، فأعتقد أن قطر دخلت في دهاليز لم تكن بحال من الأحوال مضطرة

* تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «انتقائية (السيادة) و(الشرعية)»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: أعتقد أن جميع الأطراف مسؤولة عن ضرب الجيش اللبناني، ولكنهم للأسف لا يدركون خطورة هذه المحاولة لضرب الجيش ومحاولة تقسيم جيش لبنان.. كل شيء سقط سياسيا، لا حكومة ولا انتخابات ولا حتى مجلس للنواب،

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «عالم الدهشة؟»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: من إحدى سمات عصر العولمة التمرد البشري الذي له علاقة وثيقة بطموح البشر في الشفافية التي ليس لها غطاء أو سقف محدد، وأصبح يتميز بالشراهة الشديدة ويريد المزيد، وهذا كان واضحا في ثورة 25 يناير في مصر، فعندما