بريـد القــراء

تعقيبا على خبر «30 وزيرا في حكومة الببلاوي وتسريبات عن وزير جديد للخارجية»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: معظم المصريين المعاصرين للإخوان في الخمسينات يعلمون لماذا لا يحب الإخوان الجيش؟ لأن الجيش ليس عنده فوضى، فهو يعيش على الضبط والربط والنظام وهؤلاء لا يحبون إلا الفوضى، ولنأتي للتهديد

تعقيبا على خبر «(العمال الكردستاني) يخشى انهيار عملية السلام مع تركيا»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أخيرا تغير تفكير الأتراك تجاه كلمة كردستان، فإذا كان تفكير دولة تركيا طوال السنوات الماضية هكذا فكيف يكون بعد عملية السلام؟ وهل يستطيعون إعطاء الأكراد كامل حقوقهم التي أعطاها الله سبحانه

تعقيبا على خبر «تضارب في بغداد حول زيارة محتملة لأحمدي نجاد إلى العراق»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: تصر حكومة المالكي حتى الآن على التلاعب بعقول الشعب العراقي، ولا يزال المالكي يتصور أن الشعب يصدقه، فأسلوب غوبلز وزير إعلام هتلر يعشعش في ذهن المالكي وأتباعه الإيرانيين في الحكومة، فالخبر

تعقيبا على خبر «حركة التغيير تهدئ حملتها الإعلامية ضد السلطة في كردستان»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: حسب ما تم التصريح به من قبل الحزبين الرئيسين هو الاستفتاء الشعبي على الدستور قبل عرضها على البرلمان وقد رفض حزب التغيير ذلك وبقوة، فإذا كان نوشيروان واثقا من الدعم الجماهيري فلماذا

> تعقيبا على خبر «الحوثيون يفرضون منعا لإقامة صلاة التراويح ويشتبكون مع السلفيين»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الحوثيون أصبحوا كتائب ما زالت تعيث في اليمن الفساد، وتتفنن كيف تقضي على أمن اليمن، وتروع المواطنين بل وتمنعهم من أداء الصلاة في هذه الأيام المباركة، حتى يعرف الجميع أنهم جماعات

تعقيبا على مقال عبد الله بن بجاد العتيبي «وعادت مصر للعرب»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الإخوان ولاؤهم لمرشدهم وللتنظيم أينما كان، وليس لدولهم الحاضنة لهم، فهم يؤمنون بدولة تخيلية يخطط المرشد لإقامتها. الإخوان يعطفون على الفقير وقت الانتخابات فقط ويهملونه باقي أيام السنة. إبراهيم عبد

تعقيبا على مقال إنعام كجه جي «قبل أن ننقرض»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: ذكرتني سطور المقال بكلمات الكاتب المبدع حمزة الحسن وبسنوات عجاف مرت على بلدنا وخيرة أبنائه ينزفون دما في معارك طاحنة، وأمهات وزوجات وأبناء ثكالى يبكون من فقدوا أو أسروا أو عادوا في نعوش، ولكن الحب كان هاجس الجميع،

تعقيبا على مقال طارق الحميد «أوباما رئيسا للبنان؟»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن أميركا تخدم بوضوح المشروع الإيراني وطالما أن أي صراع يصب في مصلحة هذا المشروع فإن أميركا أوباما الجديدة تسهل وتغض الطرف وتضع أحيانا بعض العراقيل في وجه أي طرف يحاول إسقاط هذا المشروع وما تسليم العراق

تعقيبا على مقال أكرم البني «رمضان السوري!»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أي مصيبة حلت بسوريا، سلطة غاشمة دمرت المجتمع لقاء الكرسي والحكم ولا تهمها أرواح المواطنين ولا حماية مستقبل الأطفال، وجعلت الوطن مرتعا لكل طامع ومستعمر، وعالم بائس يراقب هذه الدماء التي تسيل وكأن لا إنسانية ولا ضمير

تعقيبا على مقال علي سالم «استقواء بالخارج»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: في حياتنا - نحن البشر - توجد أمور طبيعية وأخرى شاذة، طبيعي أن يكون هناك حشد في فترة ما ثم ينصرف هذا الحشد ويأتي مرة أخرى كما يحدث في جميع بلاد العالم، أما أن يظل حشد هكذا مستمرا فترة ما يقرب أسبوعين فهذا تصرف يؤدي

تعقيبا على مقال خالد القشطيني «الإسلام السياسي والأحزاب الإسلامية»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أولا وقبل كل شيء الإعلام يلعب دوره الكبير في إبراز صورة هذه الأحزاب وتغيرها وتشويهها أو تحسينها حسب ما ترتضيه الجهة الممولة لهذا الإعلام بكل أصنافه، فالطلقة تقتل إنسانا ولكن الكاميرا تقتل

تعقيبا على مقال سمير عطا الله «أمة في الاتجاه المعاكس»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هو ليس باتجاه معاكس ولكنه اتجاه واحد، فمعد البرنامج كما قلت يعرف مسبقا أفكار ضيوفه وهو يجلب المتناقضات لكي تحصل المعركة، وهو يتعمد جلب طرف مستفز لكي يحارب به الطرف الآخر الهادئ حتى يستفزه، وطبعا المقدم