* تعقيبا على مقال سعيد بنسعيد العلوي «مستقبل (الإسلام السياسي) في العالم العربي»، المنشور بتاريخ 30 أغسطس (آب) الماضي، أقول: على الحركات الإسلامية إذا أرادت النجاح في مشروعها تغيير الكثير من مفاهيمها وأساليبها في التعامل مع واقع عالمي جديد، مما يقتضي منها عند وصولها للسلطة انتهاج سياسة الحوار مع الآخر