* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا وقانونية مواجهة ما هو غير قانوني!»، المنشور بتاريخ 8 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: تلك الصورة الهزلية التي رسمها موقف المجتمع الدولي من مأساة سوريا بإتقان شديد تطرح سؤالا آخر تكمل الإجابة عنه جانبا آخر من تلك الصورة المضحكة والمبكية في آن واحد، لماذا لم يتحرك المجتمع