تعقيبا على مقال علي إبراهيم «المزاج في مصر.. رئاسي»، المنشور بتاريخ 24 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إذا أبحرت سفينة على ظهرها ما شاء الله من الناس وليكن عددهم 90 مليونا مثلا، وسلك بها قبطانها طريق الندامة حيث هاج البحر وتلاعبت بها الأمواج وشارفت على الغرق بمن فيها، فثار الركاب عليه ورموه بعيدا عن عجلة