بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «نصر الله: لا نقايض قتالنا في سوريا ببضع حقائب وزارية.. ومتمسكون بسلاحنا»، المنشور بتاريخ 15 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: قول نصر الله إنه لا يقايض وجود سوريا ووجود لبنان وقضية فلسطين والمقاومة ومحور المقاومة بحقائب وزارية في حكومة لبنانية، ما هو إلا خداع مكشوف يعكس الجو العام

* تعقيبا على خبر «العلاقات العسكرية بين مصر وروسيا.. من (الصفقة التشيكية) إلى الطراد (فارياغ)»، المنشور بتاريخ 15 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: عجيبة هي سياسة الإدارة الأميركية في عهد أوباما إزاء الدول العربية التي تسميها الإدارة بالصديقة، فمن الواضح أن هناك تعاونا أميركيا مع روسيا لتسليم شؤون

* تعقيبا على خبر «العراقيون الشيعة أحيوا ذكرى عاشوراء مرددين شعارات ضد الحكومة»، المنشور بتاريخ 15 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: موضوع زج السياسة في الدين يعد منهجا يلائم مثل هذه المناسبات، لأنه يطابق بالتمام ما يريده المالكي وأتباعه، فهل يعقل أحد في العراق أن إبراهيم الجعفري يتكلم عن السياسيين

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «العمل الروائي ليس خبرا صحافيا»، المنشور بتاريخ 15 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: كأنك اليوم توجه نصيحة مباشرة لي سيدي، ها أنا أكتب إليك وأنا غارق في خضم بركها وتياراتها التي تجرني للأعماق وكأني سأنتهي فيها ولا أنتهي منها، ورطة كبيرة كان عليّ أن أجرب في قصة قصيرة،

* تعقيبا على مقال رضوان السيد «النار التي تأكل بعضها»، المنشور بتاريخ 15 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: مثل قديم وفيه الكثير لمن يعتبر «النار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله».. حقا أجهزة المخابرات العالمية تضرب المسلمين بعضهم ببعض، والدول العربية بعضها ببعض ليدور القتال وتروج بضاعة أسلحتهم الفتاكة

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «ما سر تقلبات السياسة الأميركية؟»، المنشور بتاريخ 15 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: ليس هناك من سر في تقلبات السياسة الأميركية، بل هي المصالح الآنية أحيانا وأخرى البعيدة المدى، وشعرة معاوية هي السياسة السائدة لدى الإدارة الأميركية، فمتى ما وجدوا أنفسهم في ضيق وضغط

* تعقيبا على مقال سعيد بنسعيد العلوي «الدارجة لغة للتدريس في المغرب؟»، المنشور بتاريخ 15 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: موضوع في غاية الأهمية، وهو ما وصل إليه الحال في المغرب الشقيق من استخدام اللغة الدارجة الطاردة للغة العربية وكأنها أصبحت لغة التدريس هناك. لا شك أن الكاتب يعلم أن الإسلام مستهدف

* تعقيبا على مقال هاشم صالح «عقلاء فرنسا والأمراض الحضارية»، المنشور بتاريخ 15 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن عصرنا الراهن لا يمكن أن يوصف إلا بأنه عصر التطرف على كل المستويات، على الرغم من كل ما أنجزته الحضارة البشرية من التقدم والتطور الهائل وغزو الإنسان للفضاء وانعتاقه من مشروطية المكان

* تعقيبا على مقال نبيل عمرو «بن غوريون الفلسطيني وديغول الإسرائيلي»، المنشور بتاريخ 15 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: الحقيقة أننا لسنا بحاجة لا لـ«بن غوريون» الفلسطيني ولا لديغول الإسرائيلي.. نحن بحاجة إلى تحقيق القرارين 242 و338 اللذين صدرا عن مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة، اللذين يأمران

* تعقيبا على مقال د. حسن محمد صندقجي «ضوء النهار في غرفة المريض»، المنشور بتاريخ 15 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: من أهم عوامل الشفاء للمريض حالته النفسية التي تساعده دائما على تقبل العلاج، فمن ضمن هذه العوامل المساعدة نجد أنه كلما جددت غرف المستشفيات الإضاءة والتهوية ترفع من الحالة النفسية

* تعقيبا على خبر «الأمير تشارلز يتبرع بمعاشه التقاعدي للمسنين»، المنشور بتاريخ 15 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: ولي العهد البريطاني الأمير تشارلز، يضيف إلى شخصيته لمسات جميلة مفعمة بالحب والتقدير، فقد عرفنا عنه تواضعه وشغفه بحوار الحضارات واحترامه للأديان، وإعجابه بالدين الإسلامي الذي عبر عنه