بريـد القــراء

* حول خبر «الأمم المتحدة تسحب دعوة إيران لـ(جنيف 2)»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أسأل: كيف لهذا الخطأ الكبير الذي وقعت فيه الأمم المتحدة وأمينها العام أن يجري، ويكون التراجع عن الدعوة بهذه السرعة لو لم يكن خطأ غير مقبول أبدا؟ كان الأحرى بالأمم المتحدة وأمينها العام بان كي

* فيما يتعلق بخبر «مفجر انتحاري من طالبان يقتل 14 قرب مقر الجيش الباكستاني»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: أي فكر هذا يستقصد المسلمين دون غيرهم؟ إلى أين يتجه العالم الإسلامي حين جرى تدمير أفغانستان والصومال وجرى تدمير جيش العراق وجيش سوريا وجيش ليبيا، وجارٍ تدمير جيوش دول أخرى،

* بشأن خبر «قيادات مصرية تقيم الموقف قبيل تحديد موعد (الرئاسية)»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، من وجهة نظري أرى شبه إجماع على اختيار الفريق أول عبد الفتاح السيسي ليكون رئيسا لمصر يتولى قيادة السفينة ليعبر بها إلى بر الأمان، والشعب اختاره عن حب لأنه قام بدور بطولي في إنقاذ مصر من

* أود أن أعلق على مقال سمير عطا الله «تجربة في الكتابة»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، بالقول إن السبب الأول والأخير لشهرة باسم يوسف هو محمد مرسي، والآن ذهب مرسي، فلم يبق سبب واحد لاستمرار باسم يوسف، ليس برنامجه فقط، ولكن البرامج الأخرى التي كانت تسخر من الواقع. أخطأ باسم في رأيي

* فيما يخص مقال علي سالم «هيفاء وإليسا ونانسي»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، فإني أتعجب كيف يختم الكاتب مقاله بأن الرجل اختار هيفاء لأنه ليس حمارا هكذا مرة واحد، هناك في رأيي زوجات أجمل وأرق من نجمات كثيرات، ولكن حتى لو كانت زوجة الرجل كما جاء في المقال تبدو كالبرميل، فإن العشرة

* أود أن أقول بخصوص مقال ميشيل كيلو «(داعش) أو الثورة!»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أجد أن الأسطوانة ذاتها تعيد نفسها، فمنذ عهد جد ديكتاتور دمشق صدح في وثيقة ضمن أربع أسر أخرى ومن القرداحة إلى باريس بعد الانتداب الفرنسي لتجري سرقة سوريا بذات الأسطوانة، والتي وصف بها مسلمي سوريا

* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «لماذا يفسد الإيرانيون (جنيف)؟»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن النيات الإيرانية تجاه الأوضاع في سوريا واضحة للعيان، وما يفعله حزب الله من تقتيل للشعب السوري كل يوم يوضح لنا جليا رؤية الإيرانيين تجاه الأزمة السورية ودعمهم الواضح والصريح

* عطفا على مقال علي إبراهيم «خيارات مصرية»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، من وجهة نظري أن أي دولة في العالم لا بد لها من نظام ينظم الحياة بالساعة والدقيقة، فمثلا في ألمانيا والمدينة التي أسكن بها سكانها 120 ألفا ومتصلة بمدن حولها، المواصلات المتاحة هي الحافلة والقطار والمترو، كما

* بعد قراءتي مقال طارق الحميد «تحالف إيران وحزب الله و(القاعدة)!»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أقول: إن هذا هو الوصف الذي ينسجم حقيقة مع الواقع. نعم إيران وحزب الله وأيضا «داعش» أو «القاعدة»، هذا هو التحالف الاستراتيجي الذي يسعى إليه الثلاثي لدعم برامج الإرهاب في المنطقة،