بريـد القــراء

* بخصوص خبر «روحاني: الخيار العسكري ضد إيران (وهم)»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أرى أن الخيار العسكري ضد النظام الإيراني فعلا مجرد «وهم»، لم لا وقد قامت إيران بشهادة قيادييها بمساعدة أميركا لدخول أفغانستان والعراق. إيران في رأيي أكبر من يخدم الأجندات الإسرائيلية بمعاداتها العرب وكل قوة

* أود أن أعلق على مقال سمير عطا الله «مفكرة دبي: الصدمة الثقافية»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، بالقول إن التطور والتنمية التي حظيت بها دولة الإمارات العربية المتحدة هما من صنع بنيها وقيادتها، وهما نموذج يحتذى في الاتحاد وتعاون قيادتها وتضافر جهود أبنائها. نتمنى أن يحذو عالمنا العربي حذو

* أود أن أقول بخصوص مقال إياد أبو شقرا «من المسؤول عن فتح الأبواب أمام (الإرهاب) في سوريا؟»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، المشكلة أن الأطراف التي تدخلت في سوريا أصبحت متعددة ولا يمكن أن يجري إحصاؤها الآن، فمن إيران نجد دعما صريحا وواضحا لهذا الإرهاب الحادث في سوريا ودعما لنظامها الديكتاتوري