الجمعـة 16 رجـب 1435 هـ 16 مايو 2014 العدد 12953  







بريـد القــراء

استقالة
حول خبر «كي مون يعلن استقالة الإبراهيمي ويبدأ عملية البحث عن الرجل المناسب لخلافته»، المنشور بتاريخ 14 مايو (أيار) الحالي، أود أن أوضح أن استقالة الأخضر الإبراهيمي ستترك وقعا سيئا للنظام السوري الذي رفض التعاون مع رجل السلام الإبراهيمي، فهو رجل يمثل وجها من وجوه الثورة الجزائرية ووجها من الوجوه التي
تشتت
بخصوص خبر «بارزاني: الأكراد قد لا يشاركون في الحكومة العراقية المقبلة»، المنشور بتاريخ 14 مايو (أيار) الحالي، أرى أن من يظن بتخطي العراق الراضخ لضغوط خارجية من بعد الانتخابات لمرحلته الراهنة فهو إما بعيد عن الواقع ويخطئ في قراءاته للوقائع أو يخادع العامة عمدا بتزييفه للأمور اقتضاء لتحقيق مصالحه على
استقواء
فيما يتعلق بخبر «مقتل وجرح العشرات بانفجار ثماني سيارات مفخخة في العاصمة العراقية»، المنشور بتاريخ 14 مايو (أيار) الحالي، أرى أنه بعد انتهاء الانتخابات مباشرة، برزت من جديد عضلات مرتزقة المالكي والتحالف الوطني وصرحوا على رؤوس الأشهاد بأن مشاركة العراقيين في الانتخابات تدحر مخططات الإرهابيين وتقول لهم
مكابرة
بشأن خبر «سعود الفيصل: نأمل في حل الخلافات مع إيران.. وسياسة الدول المتقدمة في المنطقة غير متزنة»، المنشور بتاريخ 14 مايو (أيار) الحالي، من وجهة نظري أن استمرار الخلافات مع إيران سيجعل المنطقة في حالة مستمرة من الغليان، رغم تكرار المحاولات من أجل الوصول لاتفاق يحقن دماء الشعوب ويعيد الأمن والاستقرار،
توجيه
فيما يخص مقال مشاري الذايدي «من يخبر الشيخ القرضاوي بهذا؟»، المنشور بتاريخ 14 مايو (أيار) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن تلاميذ الشيخ القرضاوي كثر والناصحين له أكثر، ولكن هل الأمر بيده؟ يبدو لي أن هناك من يملي عليه بماذا يصرح وكيف يعبر عنه متى يشاء وكيف يشاء، إذن يجب نصح الشيخ القرضاوي لينهي هذه الحالة
أحلام
عطفا على مقال سمير عطا الله «مدينة بحياتين»، المنشور بتاريخ 14 مايو (أيار) الحالي، من وجهة نظري أن المحب يقسو أحيانا على من يحب، قسوة مبضع الجراح تعطي ألم الشفاء لا جرح الشقاء. لقد اختلطت مشاعري مع غضبي وأنا أسترجع صورتك في نيويورك ومشاهداتي في باريس، وكأن الدمع والحزن للمتأمل العربي هو النصيب الوحيد
تحالفات
أود أن أقول بخصوص مقال ميشيل كيلو «فورد وسوريا!»، المنشور بتاريخ 14 مايو (أيار) الحالي، إن ما قاله فورد هو حقيقة ما تعمل له الحكومة الأميركية منذ بداية الثورة السورية، أما شعار «الأسد أو لا أحد» فهذا ليس منهج العلويين، بل هو منهج الأميركيين وعملائهم الإيرانيين الذين يتبنون النظام، فالمصالح الكبرى منذ
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
اختر نجما من بين ثلاثة