بريـد القــراء

* حول خبر «استطلاع للرأي يؤكد أن ربع اليهود في بريطانيا يفكرون في الرحيل»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن اليهود دائما وأبدا يحاولون أن يظهروا بشكل ضعيف، ويحاولون كسب تعاطف العالم معهم، كل ما يفعله الإسرائيليون في فلسطين ربما يكون مردوده عليهم في كل مكان. سعيد المصري

* بخصوص خبر «(شارلي إيبدو) في عددها الأول و(القاعدة) تعلن مسؤوليتها عن الاعتداء»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أتساءل ماذا حقق المتطرفون بقتل هؤلاء؟ لقد أثبتوا حماقتهم البالغة وجهلهم بأصول الدين الحنيف. المعروف أن وراء كل عملية إرهابية دموية محرضين من مشايخ لا يفهمون في أصول الدين،

* فيما يتعلق بخبر «دار الإفتاء المصرية تحذر (شارلي إيبدو) من إعادة تأجيج مشاعر المسلمين»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أرى أن مجلة «شارلي إيبدو» أصبحت تنظر للهجمات التي تعرضت لها نظرة استثمارية، وأصبحت تقيم المزادات لبيع أعداد المجلة التي لم تكن توزع ربع أعدادها، فبالأمس باعت ما

* عطفا على مقال رزان خليفة المبارك «متى نحقق التكامل الغذائي؟»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، من وجهة نظري أنه مقال واقعي وعلمي يلامس تطلعاتنا، لكن السؤال المهم هل هنالك إمكانية للتنسيق بين أقطارنا العربية؟ وأين هي كل المشاريع العربية المشتركة القديمة التي ضاعت وسط صراعات الأنظمة

* بشأن خبر «بعد الجيش.. الحوثيون يهيمنون على الأمن الخاص»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، من وجهة نظري أنه بعد أن تم إصدار القرار رسميا بتعيين المحسوبين على النظام السابق لعلي عبد الله صالح والمعروفين بانتمائهم للحوثيين في هذه المناصب التي تمثل عصب الجيش اليمني، أي بتولي منصب رئيس

* بعد قراءتي مقال خالد البسام «الربائد وأرشيون!»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أقول: إنه التطور الطبيعي للعصر، الذي لم يسمح لنا باستخدام الوسائل القديمة في وجود سيارات وطائرات تفوقها سرعة، ومواكبة هذا التطور في مسائل البحث أمر ضروري يضعنا على أعتاب حقبة جديدة من الحفظ والتنسيق

* بخصوص مقال طارق الحميد «(باريس عاصمة العالم اليوم)!»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن التنسيق ضد الإرهاب مع فرنسا وغيرها من دول أوروبا مفعّل وموجود منذ زمن ولا يزال، فأجهزة الاستخبارات لا تفتأ تتبادل المعلومات والتحذيرات، وتلك هي طبيعة عملها وإحدى أهم ركائز العلاقات

* أود أن أعلق على مقال سمير عطا الله «حرير ونايلون»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، بقول دعونا ننسى تناقضات الحياة، فالحرير مرتفع الثمن في كل بلاد العالم ما عدا الصين كما أخبرنا جار الأستاذ سمير عطا الله الذي سافر إلى هناك، بعد ازدهار حركة التجارة في الصين فور انتهاء الحرب اللبنانية،

* فيما يخص مقال عبد المنعم سعيد «العاصفة الكاملة»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود الإيضاح بالقول: إن الإرهاب ظاهرة اجتماعية تحولت إلى إجرامية لا تعالج بالحرب عليها، لأن العنف لا يولد إلا العنف ولا ولن يحل المشكلة، في الحقيقة موضوع الإرهاب هذا يشغلني بصفة دائمة، لأنه يهدد حياة البشر