بريـد القــراء

* فيما يتعلق بخبر «3 أسباب تمرر انخفاض أسعار النفط بردا و(سلاما) على الخليج»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أرى أن دول الخليج تستغل فرصة انخفاض أسعاره لإجراء بعض الإصلاحات المالية التي ستكون مناسبة في ظل هذه الظروف، ولأن تكلفة الإنتاج تكون متدنية فهي لا ترهق ميزانية الدول الخليجية،

* بشأن خبر «المشنوق يهدد من يهرب هواتف جوالة لسجناء رومية بـ(قطع رأسه)»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، من وجهة نظري أقول إن الإجراءات التي شدد عليها وزير الداخلية اللبناني كان واجبا اتباعها من دون أي تقصير أو هوادة منذ فترة مضت، وكذلك يجب تغيير كل القائمين على سجن الرومية وتطهيره

* تعقيبا على خبر «اليمنيون بين الأزمات الأمنية والمعيشية وقبضة المتمردين»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أقول إن معاناة اليمنيين تزداد يوما بعد يوم، ليس فقط بعد أن فقدوا الأمن في مدنهم وديارهم، بل زاد ذلك عدم توفر السلع الغذائية وفقر الخدمات والاحتياجات الأساسية للحياة؛ من

* حول خبر «بريطانيا تخطط لتشديد الرقابة على الاتصالات والمطارات»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أتساءل: ألا يتعارض قرار وزيرة الداخلية البريطانية تريزا ماي مع مبدأ مراعاة الحرية للأفراد العاديين والمواطنين الذين يعيشون في بريطانيا؟ كيف نجد أوروبا دائما تدعو لاحترام حقوق الآخرين

* بخصوص خبر «كيري يلقي الكرة السورية في ملعب الروس.. ولافروف يحذر المعارضة»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أرى أن توافق قوى المعارضة السورية المعتدلة في الداخل والخارج هو الخطوة الأولى على طريق حل الأزمة السورية المعقدة؛ فالجميع يحسب الأمور من منظوره الخاص، ويتوقع أن يحصد أفضل النتائج

* بعد قراءتي مقال خالد البسام «الرضا المستحيل»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أقول: هناك خيط كبير ما بين الطمع والحلم للارتقاء بمستوى المعيشة، فالقناعة مطلوبة فعلا في حال جرى تحقيق أهدافنا الرئيسية التي تمكننا من تحقيق طموحاتنا؛ فإيجاد سقف لهذه الطموحات هو الحل الأمثل الذي

* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «ليبرمان: عباس هو العقدة»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح أنها الأسطوانة نفسها والسيناريو نفسه، فقد كان الإسرائيليون في الماضي يلقون بالمسؤولية على الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، وكانوا يعدونه هو العقدة في حل النزاع الفلسطيني - الإسرائيلي،

* أود أن أعلق على مقال طارق الحميد «روحاني على خطى صدام!»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، بالقول إنه منذ وصول الخميني إلى إيران ونظام الملالي يحاول إحياء حلم الإمبراطورية الفارسية ودحر العرب تحت غطاء الطائفية الذي نجح فيه إلى أبعد الحدود نتيجة سذاجة عملائه في الدول العربية. لو نظرنا

* عطفا على مقال عثمان ميرغني «هل يتحمل المسلمون وحدهم مسؤولية الإرهاب؟»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، من وجهة نظري أقول إن معظم الدول الأوروبية، وبالأخص فرنسا، ترتكب خطأ فادحا بتأجيج مشاعر الكراهية عند المسلمين، سواء في أوروبا أو الدول العربية التي ترفض بشكل قاطع هذا النوع من الإرهاب،

* فيما يخص مقال سمير عطا الله «ليس ضروريا أن يلتقيا»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنني لا أستطيع أن أخفي أننا تعلمنا منهم أن الثقافة عناصر ومكونات، ومنها الدين وأي معتقد آخر يعتقده الإنسان، إضافة إلى السلوك والحكم على الأمور، وعلى هذا الأساس يدعوننا للتسامح وقبول