على الرغم من إعلان دول عدة انتهاء فترة الركود فيها خلال الأسابيع الماضية، فإن الأزمة المالية ما زالت حقيقة تشغل قادة العالم وخاصة في ما يخص فرص إعادة النمو للاقتصاد وخلق فرص العمل. ووسط تحذيرات من «البنك الدولي» و«منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية» بعدم التساهل مع تداعيات الأزمة الاقتصادية والأسباب وراءها،