تراجع اليورو وانخفضت أسواق المال الأوروبية، في حين قفزت تكاليف الإقراض لإيطاليا وتأمين سندات الدين الإيطالي ضد التخلف إلى مستويات قياسية، لتمنح مؤشرا على أن المستثمرين غير مقتنعين بأن رئيس الوزراء الجديد سيتمكن من حل أزمة الديون الإيطالية. ويسابق رئيس الوزراء الجديد ماريو مونتي الزمن لتشكيل حكومة جديدة