بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «اتهام وزيرة فرنسية سابقة بالسرقة الأدبية» المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن مفهوم السرقة لا يحدد بالاقتصار على سرقة المال فقط، بل يتجاوزه إلى ما هو أخطر من ذلك.. إنه تجاوز يعد سببا في انهيار الحضارات، فالسرقة الفكرية التي لا يؤمن سارقها بمحتواها وتوجهها، بل

* تعقيبا على خبر «انطلاق حملة الانتخابات التشريعية المبكرة في المغرب» المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: هل قلق صحيفة «إيكونوميست» بشأن نسبة المشاركة في الانتخابات مرتبط بقلقها من انخفاض نسبة قرائها الفرانكفونيين، مع ارتفاع نسبة الناخبين غير الفرانكفونيين، المرجح أن يصوتوا للحزب

* تعقيبا على خبر «نص قرار مجلس الجامعة العربية بشأن سوريا» المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: كفلسطيني أقول: الحمد لله على خروج هذا القرار العادل الذي أنصف الشعب السوري، قرار بلا لف ولا دوران، قرار شجاع، قرار وحدة العرب، قرار صائب بكل معنى الكلمة، حبنا وتقديرنا وتحياتنا لكل قادة

* تعقيبا على خبر «أبرز قرارات (تعليق العضوية) التي اتخذتها الجامعة العربية» المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني)، الحالي، أقول: ومع كل هذه المواقف والتواريخ لا ننسى تجميد عضوية جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية (اليمن الجنوبي) في جامعة الدول العربية في 25 يونيو (حزيران) عام 1978 على خلفية تورطها

* تعقيبا على خبر «إن من صاغوا القرار ضد بلاده (سيحاسبون أشد حساب)» المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: بصراحة ظهرت حقيقة الأنظمة الثورية العربية في الربيع العربي، وآخرها موقف سوريا من قرار الجامعة العربية ورد مندوبيها، هل يعقل أن هذه عقلية سياسيين؟ بصراحة الساسة العرب، خاصة الثوريين

* تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «علمانية بلا قضية»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لا يمكن مقارنة حزب العدالة والتنمية التركي بالإسلامي، حتى ولو وضعت زوجة أردوغان حجابا فوق رأسها، فالحزب يحترم الديمقراطية والعلمانية، أما الأحزاب الإسلامية في بعض عالمنا العربي فهي لاستغفال الشعوب

* تعقيبا على خبر «المندوب السوري يشتبك مع الشيخ حمد والعربي وكرتي.. ويشتم الجامعة العربية» المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إذا كانت هذه هي أخلاق مندوب الحكومة السورية، فماذا تكون أخلاق باقي أعضاء الحكومة؟ ولما كانت قرارات الجامعة لا تهم الحكومة السورية فلماذا كل هذا الانفعال؟

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. أهم ما قالته الجامعة»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: رسالة الجامعة العربية إلى نظام الأسد هي رسالة لكل الأنظمة الذي تشبه نظام البعث، وما قالته الجامعة عن نظام الأسد، ستقوله عن بقية الأنظمة التي تعتقد أن إرادة الفرد فوق إرادة الشعوب. على

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. أهم ما قالته الجامعة»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: ليس هناك أي شك في أنه لا يمكن للثورة السلمية أن تسقط الأنظمة، لكنها تهيئ لمثل هذا العمل، بأن تعطي الشرعية للجيش للقيام بانقلاب من شأنه أن يحقق مطالب ذلك الشعب، خصوصا أن الجندي السوري

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «ما سر ضعف نبيل العربي؟»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: هل يعقل أننا لا نعلم بأن دور الأمين العام للجامعة العربية هو دور بروتوكولي فقط. هل يطلب من نبيل العربي أن يكتب استقالته، لم يكن ولن يكون هناك أمين عام للجامعة العربية بالمواصفات والقدرات

* تعقيبا على خبر «الجامعة العربية تعلق عضوية دمشق.. وتدعو المعارضة للتشاور حول صيغة المرحلة الانتقالية في سوريا» المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: هي خطوة في الاتجاه الصحيح دون شك، لكنها جاءت بعد تقاعس وتردد، أو دعنا نقل: بعد تخوف وانقسام في الرؤى، لكن في الأخير تشجعت الجامعة العربية