الاقتصــــاد

تشهد واشنطن مناقشات ساخنة وجدلا سياسيا مكثفا خلال هذا الأسبوع في محاولة للتوصل إلى اتفاق لتفادي الأزمة المريرة التي تواجه الحكومة الأميركية غدا إذا لم يتوصل الحزبان الجمهوري والديمقراطي لاتفاق لرفع سقف الدين الأميركي، وإعادة فتح الحكومة الفيدرالية التي أغلقت منذ بداية أكتوبر (تشرين الأول) الحالي. وسط

قال مسؤول حكومي مصري إن بلاده ستطرح الشهر المقبل مناقصة عالمية لإنشاء محطة نووية لتوليد الكهرباء، في محاولة منها للقضاء على نقص الطاقة الكهربائية المولدة الذي عانى منه المصريون خلال الأعوام الثلاثة الماضية. وكانت مصر تأمل في طرح تلك المناقصة منذ عام 2010، واستغل الحزب الوطني المنحل الذي كان يحكم البلاد

مرت البحرين خلال عام 2011 باضطرابات أمنية واضحة، إلا أنها سرعان ما استوعبها الاقتصاد البحريني وتجاوز تأثيراتها السلبية.. فبحسب مجلس التنمية الاقتصادية لمملكة البحرين فقد حققت الدولة الخليجية الصغيرة نموا اقتصاديا في العام التالي للأحداث ناهز 3.4 في المائة، كما تشير التوقعات إلى أن الاقتصاد البحريني

عزا مختصون في قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة فشل كثير من مشاريع هذه المنشآت إلى غياب التخطيط المالي السليم، مشددين على ضرورة صناعة صيغة تعاونية بين مجلس الغرف والجهات الحكومية ذات الصلة من شأنها خلق آلية ناجعة للنهوض بالقطاع وانتشاله من هوة التعثر. وأجمعوا على أهمية التخطيط المالي وما يحققه لهذه المنشآت

قال وزير الطاقة الجزائري يوسف يوسفي، أمس، إن أسعار النفط الحالية «معقولة»، وإنه من السابق لأوانه توقع إذا كانت منظمة «أوبك» ستغير سقف الإنتاج في اجتماعها في ديسمبر (كانون الأول)، أم لا. وتعقد منظمة «أوبك»، التي تضح أكثر من ثلث الإنتاج العالمي من النفط، اجتماعا في فيينا في الرابع من ديسمبر لأخذ قرار

وافقت بريطانيا والصين على اتخاذ إجراءات وصفها وزير الخزانة البريطاني جورج أوسبورن بأنها ستطور لندن لتصبح مركزا عالميا للاستثمارات المستخدمة للعملة الصينية الرينمنبي أمس الثلاثاء. وقال أوسبورن عقب محادثات مع نائب رئيس الوزراء الصيني ما كاي إن «أي دولة كبيرة مثل الصين يجب أن تكون لها عملة عالمية عظيمة». وأضاف

* العجز التجاري للمغرب يتراجع 0.8% في تسعة أشهر الرباط - رويترز: قال مكتب الصرف في المغرب، أمس (الثلاثاء)، إن العجز التجاري في الفترة من يناير (كانون الثاني) إلى سبتمبر (أيلول)، انخفض بنسبة 0.8 في المائة مقارنة بالفترة نفسها، قبل عام، بفعل التباطؤ الاقتصادي الذي ساهم في انخفاض الواردات. وبلغ العجز